43 سنة على اغتيال الرئيس الشهيد بشير الجميل، 43 سنة على قتل الجمهورية الحلم، يلي كانت وبعدا حلم بشير وحلم اللبنانيين.
من 1982 وهالحلم كل ما كان يبعد وكل ما كان اللبناني يتحسر على لبنان يلي كان رح يرسمو الشهيد بشير الجميل، يلي آمن بلبنان وبمؤسساتو.
14 أيلول 2025، حلم بشير الجميل صار قريب من بعد سقوط نظام الأسد وكل التغيرات يلي عم تصير بالمنطقة.
من بعد 43 سنة على اغتيالو، حلم البشير ببناء دولة حرة سيدة مستقلة انطلق.
من بعد 43 سنة عم نحكي بخطة للجيش اللبناني لانهاء وجود السلاح غير الشرعي بكل المناطق اللبنانية.
من بعد 43 سنة عم نحكي بالإصلاح والمحاسبة بمؤسسات الدولة.
من بعد 43 سنة، لبنان مستمر على خطى بشير. ومتل ما دعي بخطاب القسم اللبنانيين، مواطنين ومسؤولين للالتفاف حول الشرعية، رح نكرر هالدعوة اليوم. ومتل قال بخطابو: لدخول الحرب ألف مدخل وألف زمن، بس ما في غير مدخل واحد وزمن واحد لدخول السلام. وهوي هلّق.
هيدي اللحظة التاريخية لبناء دولة الأمة، يلي طالما حلمنا فيا وهيأنالها الطريق بالعزم والدم، بالتضحيات والشهداء.
14 أيلول 2025، مش بس الذكرى ال43 لاغتيال بشير الجميل ورفاقو. هالسنة المشاركة بهالذكرى بساحة ساسين بالاشرفية الساعة 8 ونص بدعوة من مؤسسة بشير الجميل هي فرصة لنذكر ونشدد على حلم البشير ببناء الدولة والشرعية يلي اليوم عم نطالب فيا.
View this post on Instagram