مين منّا ما عندو خوف من إنو يسيطر النسيان عليه بس يكبر، وبفضّل يكتشف على بكير إذا ممكن ينصاب بالخرف.
وأخيرًا، وافقت إدارة الغذاء والدواء الأميركية، على فحص دم جديد وبسيط، بساعد بتقييم إحتمال الإصابة بمرض الزهايمر، وأسباب أخرى للتدهور المعرفي.
يعني خطوة بسيطة متل أي فحص تاني، ممكن تكشف المرض بمرحلة مبكرة، وتسمح لمزيد من المرضى الحصول على خيارات علاجية بإمكانا إبطاء تقدّم المرض بشكل كبير، أو حتى منعو.
هالإختبار مخصّص للبالغين يلي أعمارن فوق الـ55 سنة، ويلي بتظهر علين علامات أو أعراض التدهور الإدراكي.
وبيشتغل عبر قياس مستوى نوع معيّن من البروتين ببلازما الدم، لأنو بترتبط المستويات العالية منو بالزهايمر وأمراض عصبية أخرى.
ومن خلال دراسة سريرية شملت 312 مشارك، أظهر الإختبار دقة عالية بتحديد الأشخاص غير المصابين بالزهايمر بنسبة 97.9%.
وبتشير التقديرات إلى إنو أكثر من 2 من كل 5 أشخاص فوق سن الـ55 بالولايات المتحدة، أي حوالى 42%، رح ينصابوا بالخرف بسنواتن الأخيرة.
فلحقوا حالكن، واكتشفوا المرض عبكير، ومتل ما بقولوا: “درهم وقاية… خير من قنطار علاج”.
View this post on Instagram