بتعطين 400$ بيطلعلك 1000$ بس هالألف ما فيك تدفع فيا بأي مصرف.
بيقنعوك انو هالدولار بيمرق على كل المكنات الا بالبنك.
رجع الحزب يعتمد على جهل البعض وعلى طمع البعض الاخر ليبيّض الدولار الإيراني الأسود يلي عم يوصلو. بس اللعبة هالمرة مكشوفة وعين القوى الأمنية مفتحة كتير منيح لمنع انتشار هالظاهرة وضبط السوق النقدي والدولار.
توازيا الحزب عم يحاول ترتيب وضع مؤسسته المالية «القرض الحسن»، بظل ضغط أميركي وضغط داخلي من مصرف لبنان.
المؤسسة بلّشت تفكّك خدماتها، وتحوّل جزء منها لمؤسسات تجارية مرخّصة، بمحاولة للاستمرار تحت سقف القانون اللبناني، بعد منع التعامل مع المؤسسة وفشل كل محاولات تسوية وضعها دوليًا.
ولكن هل بيكفي تغيير الشكل؟
اليوم، «القرض الحسن» غيّر اسمو وطريقة عملو بس المعركة ضدو ما انتهت ابدا من النظام المالي المحلي والدولي يللي ما رح يترك اي مجال للحزب يتنفس ماليا…
View this post on Instagram