IMLebanon

رئيس الوهم (بقلم  باسم أبو زيدان)

  كتب باسم أبو زيدان ذكرني كلام الشيخ نعيم قاسم إما العماد ميشال عون لرئاسة الجمهورية وإما الفراغ بالكلام الذي قاله الموفد الأميركي ريتشارد مورفي عشية الإستحقاق الرئاسي في العام 1988 إما مخايل الضاهر وإما الفوضى. يومها كان العماد عون واحد من بين ثلاثة رفضوا هذا الإملاء الأميركي وهم إلى جانب عون البطريرك صفير والدكتور… اقرأ المزيد

من “مخايل الضاهر أو الفوضى” الى “ميشال عون أو لا رئاسة”! (بقلم طوني أبي نجم)

  بقلم طوني أبي نجم   في العام 1988 أطلق الموفد الأميركي الى لبنان ريتشارد مورفي شعاراً شهيراً هو “مخايل الضاهر أو الفوضى”، وذلك بعد جولات مكوكية بين بيروت ودمشق للبحث في الاستحقاق الرئاسي. لا يزال الشعار عالقاً في أذهان اللبنانيين، وخصوصاً أن مورفي نقله عن الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد. وبالفعل هذا ما حصل،… اقرأ المزيد

التعطيل لن ينجح من دون إنقلاب! (بقلم رولا حداد)

كتبت رولا حداد ثمة منطقان يتحكّمان بمسار الأمور في لبنان اليوم. منطق تعطيل عمل كل المؤسسات الدستورية، بدءًا من رئاسة الجمهورية، تحت شعار أنه لا يجوز انتخاب رئيس للجمهورية ما لم يكن رئيساً قوياً بتمثيله السياسي والشعبي. وبطبيعة الحال فإن الإصرار على إبقاء الفراغ في الموقع الدستوري الأول في البلاد، عنيت موقع رئاسة الجمهورية، يؤدي… اقرأ المزيد

كل هذا التصعيد… الى أين؟ (بقلم رولا حداد)

ينطلق أسبوع حامٍ جداً على كل الأصعدة السياسية والأمنية، بعد عطلة نهاية أسبوع حفلت بتصعيد سياسي- إعلامي على أعلى المستويات. ففريق 8 آذار حسم أمره، ونواياه التصعيدية واضحة وتجلّت سواء بخطاب رئيس كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب محمد رعد أم أيضاً بالخطابات العونية المرتفعة النبرة بدءًا بالعماد ميشال عون الذي يصعّد أمام جماهير يتم استدعاؤها الى… اقرأ المزيد

متى يتعلّم حسن نصرالله من سمير جعجع؟(بقلم طوني أبي نجم)

  بقلم طوني أبي نجم   كثر في لبنان يقارنون دائما بين “حزب الله” و”القوات اللبنانية”، وبين السيد حسن نصرالله والدكتور سمير جعجع. فـ”حزب الله” يدّعي أنه مقاومة اليوم، وأنه قاوم ضد الاحتلال الإسرائيلي، كما أن “القوات اللبنانية” قاومت الفلسطيني والاحتلال السوري للبناني. الفريقان خاضا تجربة العمل العسكري، و”حزب الله” يمتلك اليوم قوة عسكرية ضخمة… اقرأ المزيد

أعوام ستمرّ على الفراغ الرئاسي! (بقلم طوني أبي نجم)

كتب طوني أبي نجم   دخلنا بكل أسف وأسى السنة الثانية من عمر الفراغ الرئاسي في لبنان. 366 يوماً مضت من دون رئيس للجمهورية في وطن بلا دولة وبقايا دولة بلا مؤسسات. لم يعد الموضوع يتعلق بادعاء نواب وكتل نيابية بحقّ مزعوم في مقاطعة جلسات انتخاب رئيس للجمهورية. الموضوع أصبح يتصل ببقاء الجمهورية. في العام… اقرأ المزيد