بالفيديو… “كلام بمحلو”: أوعا ترضوا بالظلم… لأنو الدني دولاب!
إليكم الحلقة 662 من برنامج “كلام بمحلو” بعنوان: أوعا ترضوا بالظلم… لأنو الدني دولاب “كلام بمحلو” فكرة وإعداد: رولا حداد وطوني أبي نجم تقديم: رولا حداد إخراج: شادي سعيد
إليكم الحلقة 662 من برنامج “كلام بمحلو” بعنوان: أوعا ترضوا بالظلم… لأنو الدني دولاب “كلام بمحلو” فكرة وإعداد: رولا حداد وطوني أبي نجم تقديم: رولا حداد إخراج: شادي سعيد
في معلومات خاصة لموقع IMLebanon أن “تسوية” عقدت وأدت إلى تراجع مجلس القضاء الأعلى عن الادعاء على الزميل هشام حداد في موضوع مضمون الحلقة التي تناول فيها المدعي العام التمييزي القاضي سمير حمود، وذلك بعد اجتماعات عقدها رئيس مجلس إدارة الـ LBCI بيار الضاهر مع عدد من المعنيين، ونتج عنها التسوية المشار إليها.
أكدت مصادر قيادية في “حركة الاستقلال” أن الحركة “تحيي زيارة وزير الخارجية والمغتربين رئيس “التيار الوطني الحر” الى زغرتا الزاوية، وتثمّن عالياً اللفتة بزيارة منزل الرئيس رينه معوض، وتعتبر أن هذه الزيارة دليل على العلاقة المميزة التي باتت تربط بين “التيار” وبين “حركة الاستقلال”، والتي بُنيت على إيمان الحركة بأهمية مصالحة معراب وضرورة تعزيز الشراكة… اقرأ المزيد
كشفت مصادر أمنية رفيعة لموقع IMLebanon أن “القرصان” الموقوف إيلي غبش يشكل “كنز معلومات” ثمين جداً لشعبة المعلومات بعدما اعترف عن عدد من عمليات القرصنة التي قام بها لحساب جهات أمنية بهدف الإيقاع بعدد من الأشخاص بتهم عمالة وغيرها. وأكدت المصادر أن الأيام القليلة المقبلة ستشهد الكشف عن عدد من العمليات التي وضع ضحيتها أشخاص… اقرأ المزيد
عندما تأهل الفيلم اللبناني “قضية رقم 23” للمخرج زياد دويري إلى المنافسة النهائية للفوز بجائزة الأوسكار كأفضل فيلم أجنبي، كانت هي بحد ذاتها سابقة من نوعها للسينما اللبنانية. ويتنافس الفيلم على هذه المكافأة خلال حفل توزيع جوائز أوسكار اليوم في هوليود مع أربعة أعمال عالمية أخرى من تشيلي وروسيا والسويد والمجر. ووصف حينها المخرج اللبناني… اقرأ المزيد
بلى نعتذر زياد عيتاني… وربما يجب أن نعتذر من أنفسنا أولا كلبنانيين. نعتذر لأننا كنا جبناء ومتخاذلين في الدفاع عنك زياد عيتاني، وعبرك عن أنفسنا، عن كل ضعيف من بيننا قد يتعرّض في أي لحظة إلى اختلاق ملفات وفبركة أفلام بحقه، ولا يجد من يدافع عنه! نعتذر لأننا نصاب بحالة رعب حين يلصقون بأحدنا تهمة… اقرأ المزيد