رسالتان على الأقل من «صاروخي الضاحية» تردّد صداهما في باريس!
ليس سهلاً الحديث عن الرسائل التي حملتها الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت، بعد أن ارتاحت المنطقة من غبار دمارها ودخانه بعد أزيز طائراتها. فمهما تعدّدت فإنّ من بينها رسالتين واضحتين حملهما صاروخيها باتجاه باريس، ليتردّد صداهما في مكتب الرئيس ايمانويل ماكرون في قصر الإليزية ما أن وطأت قدما رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون… اقرأ المزيد