ابراهيم لـ«الجمهورية»: دورنا في «اتفاق الزبداني» إنساني وحضاري
ثبت أمس بالوجه الشرعي أنّ «للبنان في كل عرس قرص». فمنذ اندلاع الأزمة السورية لم يَغب عن اي من عمليات التبادل او الإفراج عن مخطوفين عسكريين او مدنيين. قد يكون للجغرافيا دافع أساسي في تحوّله مسرحاً لمثل هذه العمليات، لكن الحضور الأمني اللبناني بات عنصر ثقة ما بين أطراف التبادل. فما الدافع الى هذه المعادلة؟… اقرأ المزيد