إلى متى لبنان وسوريا خارج تغطية «وثيقة بكين للسلام»؟
ما زال السؤال مطروحاً عن موقع لبنان على مقياس ترددات «تفاهم بكين» بين الرياض وطهران قبل أن تأتي التطورات الاخيرة بما لا يطمئن. ولذلك ينبغي التوقف أمام المؤشرات السلبية المُقلقة بدءاً بتعثّر انتخاب رئيس الجمهورية ومروراً بـ«صواريخ القليلة والجولان» ومضمون الاتصال بين الرئيسين الايراني ابراهيم رئيسي والسوري بشار الأسد، بما يمكن الاستثمار فيها… اقرأ المزيد