IMLebanon

زيبار الزيتون: تلويث بيئي بملايين الدولارات

  مع انطلاق موسم الزيتون والزيت لهذا العام، لا تغيّر إيجابياً لناحية التعامل مع الكارثة السنوية التي تتسبّب بها مخلّفات عصر الزيتون، أو ما يعرف بـ«الزيبار». لم تنفع التشريعات والمذكّرات الإرشادية التي أطلقتها وزارة البيئة منذ عام 2010 حول الآثار الوخيمة لرمي مخلّفات عصر الزيتون عشوائياً على البيئة (قُدّرت كلفة التدهور البيئي الناتج عن قطاع… اقرأ المزيد

طلاب طبّ الأسنان يئنّون… والإدارة «تشعر» معهم!

  لم يكن طلاب كلية الطب في الجامعة اللبنانية يحسبون أن الأزمة الاقتصادية المالية ستنعكس سلباً على مشوار تخرّجهم. ففي ظل تأرجح سعر صرف الليرة اللبنانية، بات هؤلاء أمام معضلة تأمين «بدل» شراء مستلزماتهم ومعدّاتهم الطبية المسعّرة بالدولار الأميركي حصراً لكونها مستوردة. ولهذا، يجدون اليوم أنفسهم أمام نكبة حقيقية، مع وصول سعر الصرف في السوق… اقرأ المزيد

الإنفلونزا الموسمية: اللقاحات لـ«المحظيين» فقط!

  بعد شهرٍ من الآن، يبدأ موسم الإنفلونزا. صحيح أنه ليس حدثاً جديداً، لكنه هذا العام يحمل معه خطورة زائدة لتزامنه مع انتشار فيروس كورونا (كوفيد ـ 19). أزمة هذا العام أن القطاع الصحّي لن يكون قادراً على استيعاب الأعداد الكبيرة التي ستكون بحاجة إلى الاستشفاء، ما يهدّد بكارثة صحية ستُترجم بارتفاع حالات الوفيات. فالإنفلونزا،… اقرأ المزيد

مخاوف من تفاعل مواد كيميائية مسرطنة في هواء العاصمة: لا عيّنات من «مسرح الجريمة» بعد!

  عشرة أيام مرّت على التفجير – الكارثة، من دون أن يعرف اللبنانيون بعد «هوية» المواد الكيميائية التي كانت الى جانب نيترات الأمونيوم، وتسببت بتلك السحابة الزهرية التي غطت سماء المدينة. والسبب، بحسب المعنيين، العجز عن تجميع العينات اللازمة من مكان الإنفجار بسبب إحكام الجيش سيطرته على «مسرح الجريمة».   النتيجة الوحيدة «المكفولة»، إلى الآن،… اقرأ المزيد

اللحم المدعوم يأكله التجار أم المسـتهلكون؟

  كيلو البقر بـ 35 ألفاً والغنم بـ 40 ألفاً بدءاً من منتصف الجاري: بعد شهرٍ على دخول السلة الغذائية المدعومة إلى الأسواق، ومع حلحلة «أزمة الصلاحيات» بين وزارتَي الاقتصاد والزراعة، يفترض أن «تُفرج» في سوق اللحوم. وبدءاً من منتصف الشهر الجاري، يتوقع أن تنخفض أسعار اللحوم الطازجة مع التوافق على شمولها باللائحة المدعومة. على… اقرأ المزيد

رفع الركام مرتجل… وينتظر قرارات من «فوق»

  سبعة كيلومترات هي المساحة التي «انعطبت» بسبب الإنفجار الذي ضرب مرفأ العاصمة. في تلك المساحة، لم يسلم أي من البيوت من الضرر. بعضها سُوّي في الأرض تماماً، والبعض الآخر تداعت أساساته أو تهدمت شرفاته أو، في «أحسن» الأحوال، تطاير زجاج نوافذه وأبوابه. «العاصفة» خلّفت الكثير من الردم يمكن تقديره بمئات الأطنان. ومنذ اليوم التالي… اقرأ المزيد