IMLebanon

التحقيق مع «انتحاري سوليدير»: تفجير سيارة مفخخة في شخصيات سياسية

حصلت «الأخبار» على ملخّص التحقيقات مع اللبناني مصطفى الصفدي الذي كلّفه تنظيم «الدولة الإسلامية»، عبر «ضابط ارتباط» جرى توقيفه أيضاً، مراقبة الكاميرات المنتشرة في وسط بيروت لتنفيذ هجوم انتحاري بسيارة مفخخة لاستهداف تجمع للسياسيين اللبنانيين أو محاولة خطف شخصيات سياسية لم يكن مصطفى الصفدي (الملقب بـ «ترجمان الملك») ومحمود عبدالرحيم («الشيخ أبو يوسف») موقوفين عاديين… اقرأ المزيد

القضاء بأمر الساسة!

‎انتبه أهل القضاء فجأة إلى أنّهم يمثلون سُلطة مستقلة وليسوا موظفين لدى أحد. ضرب القضاة أرجلهم في الأرض ورفعوا الصوت ضد الانتقاص من سلطتهم والتطاول عليها، مطالبين بتصنيفهم «خارج عداد الموظفين». لن يمرّ ما يمسّ مكاسبهم في مشروع قانون سلسلة الرتب والرواتب، عبارة قالوها بصوتٍ واحد. عطّلوا المرفق العدلي وهدّدوا بالتصعيد. ٥٥٠ قاضياً وقفوا صفّاً… اقرأ المزيد

الأمن في عين الحلوة: القوة المشتركة تحت الاختبار

نجحت وساطات الأسبوع الماضي في إقناع «عصبة الأنصار الإسلامية» بالعودة عن قرارها بعدم المشاركة في «القوّة الأمنية المشتركة»، المكلّفة ضبط الأمن في مخيم عين الحلوة. بعد ثلاثة اجتماعات مع استخبارات الجيش ولقاءات مع القيادات اللبنانية، أعلن التنظيم الإسلامي الأكبر في المخيم نهار الجمعة قراره بالمشاركة في «القوة المشتركة» التي اختير الفتحاوي بسام السعد لقيادتها. وكشفت… اقرأ المزيد

حرب تجار مخدرات الفقراء… من حي «السيمو» و«الجورة» إلى بلاد الأرز

مثل تجار الخضر والبائعين المتجوّلين في سوق شعبي، ينتشر تجّار الممنوعات في بقعة أمنية صغيرة، ذاع صيتها تحت اسم «حي الجورة» و«حي السيمو»، على أطراف مخيم برج البراجنة في الضاحية الجنوبية لبيروت. لا تشبه هذه المنطقة غيرها على كافة الأراضي اللبنانية، لكونها تقع ضمن مثلث يضم الفلسطينيين واللبنانيين والأكراد. هنا في هذا المثلث يجد المطلوبون… اقرأ المزيد

عين الحلوة: النار تلامس طريق الجنوب

تعبث أيدٍ مشبوهة بأمن مخيم عين الحلوة. تلعب بدماء أهله وأمنهم لتقتل الأبرياء دون حَمَلة السلاح. ماذا يجري في عين الحلوة؟ لماذا اشتعل المخيم وكيف هدأ؟ ما هي الرسائل التي أوصلها المتحدث باسم «عصبة الأنصار الإسلامية» أبو شريف عقل إلى المطلوبين اللبنانيين المختبئين في المخيم؟ هل تنجح القوة الجديدة في ضبط الأمن وهل لدى الجيش… اقرأ المزيد

رسائل الدم والنار في «عين الحلوة»

الثأر والجوع والظلم شرورٌ مجتمعة في مخيم الشتات الفلسطيني الأكبر. يفوقها فظاعة استغلال لمأساة تتفاقم يوماً بعد يوم، فتطوّق القذائف والرصاص المخيّم. أما الاشتباك الأخير، فمن تلاسنٍ بين سيدتين إلى توقيف فادي الصالح، حربٌ وقنصٌ بين حيّين. وبين هذه وتلك، زيارة «أبو مازن» وطلّة جليلة دحلان لا يكاد مخيم عين الحلوة يهدأ ليعاود الاشتعال مجدداً.… اقرأ المزيد