IMLebanon

«طبخة العفو» لم تنضج بعد: مَن مِن السجناء سيتذوّقها؟

العفو العام آتٍ. يبدو أن رئيس الجمهورية العماد ميشال عون حسم أمره بإقرار عفو عام. وزير العدل سليم جريصاتي يُشرِف على إعداد دراسة يتولّاها قضاة لملف السجناء (موقوفين ومحكومين). في موازاة ذلك، ترتفع حدة المطالبة الشعبية به يوماً بعد آخر. طبخة العفو لم تنضج بعد، فيما المعلومات المسرّبة تتحدث عن استثناءات تترافق مع احتمال أن… اقرأ المزيد

المستشفيات لن تستقبل رجال الأمن وذويهم!

كُسِرت الجرّة بين المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي والمستشفيات. كسرتها هذه المرّة نقابة المستشفيات معلنة رفض استقبال المرضى المستفيدين من قوى الأمن الداخلي، بدءاً من اليوم، مستثنية مرضى غسل الكلى والعلاج الكيميائي. فقد طفح كيل المستشفيات بعدما بلغ حجم الدين المترتب على المديرية ٧٠ مليار ليرة. لماذا لم تدفع المديرية الأمنية المبالغ المستحقة عليها؟ ماذا… اقرأ المزيد

سجناء الإرهاب: أيّ عفو يستثنينا سيكون طائفياً!

لا يكاد يخلو أي اتصال مع كل سجين في سجن رومية المركزي من سؤال عن عفو رئاسي مرتقب. يرصد نزلاء السجون زوّار بعبدا واحداً واحداً، محاولين اقتناص أي خبرٍ قد يحمله أي زائرٍ يتعلق بالعفو. يرقبون حركات وسكنات كل من وزراء العدل والداخلية، لعلّ الكلمة المنتظرة تنزلق فجأة من فم أحدهما لتحقق أمنية ينتظرها المئات.… اقرأ المزيد

داعش» يخترق أمن سوليدير

أحبطت المديرية العام للأمن العام عملاً إرهابياً لتنظيم «داعش» في وسط بيروت، قبل المباشرة في تنفيذه. مخطَّط أكثر التنظيمات تشدّداً كان استثنائياً هذه المرة، فقد تمكن عناصره من اختراق شركة سوليدير لتجنيد أحد موظفيها. الموظّف المخترق لم يكن موظفاً عادياً، بل المعنيّ بمتابعة كاميرات المراقبة التابعة لسوليدير في وسط البلد، وكلّفه «داعش» تحديد بنك أهداف.… اقرأ المزيد

6000 «جهادي» غادروا لبنان للقتال في سوريا والعراق

كشفت الأجهزة الأمنية اللبنانية أن عدد من غادروا لبنان، في السنوات الخمس الماضية، الى سوريا للقتال في صفوف الجماعات المسلحة وتنظيمي «داعش» و»جبهة النصرة» وصل الى نحو 6000 بين لبنانيين وفلسطينيين. وبحسب الإحصاءات، فقد قُتِل من هؤلاء نحو 1300 شخص من عين الحلوة إلى مناطق مختلفة في الشمال، لا يكاد يمر شهر من دون إذاعة… اقرأ المزيد

أمن الشخصيات فوق كل اعتبار

عندما قُتِل الشرطي محمد العرب، قبل نحو شهرين، عند حاجز في منطقة الشويفات حيث كان يخدم، سارعت قوى الأمن الداخلي إلى لملمة «الفضيحة» بتعزيز عديد حواجزها الثابتة. صدر تعميم بمنع إيكال مهمة الحاجز إلى عنصر واحد. لم تجد المؤسسة الأمنيّة «عذراً» يومها إلا معزوفة «نقص العديد». لكن هذه الحجّة، الدائمة، تسقط أمام «ملف» مئات العناصر… اقرأ المزيد