حدود الحرب ولا حدود الدور
حرب غزة كانت ولا تزال أكبر من «حماس» وإسرائيل. وأهداف المتدخّلين فيها ليست مطابقة لأهداف طرفيها المباشرين، ولا سيّما منهم أميركا وإيران. اللاعب الأميركي محكوم بحسابات داخلية وخارجية واسعة ومعقّدة قادته الى صدام مع نتنياهو مع استمرار الدعم لإسرائيل. واللاعب الإيراني حذر ودقيق الحسابات في اللعبة مع إسرائيل وأميركا، حتى في إدارة الحرب بالوكالة.… اقرأ المزيد