IMLebanon

مات ابنها فوهبت أعضاءه حياةً للآخرين

    «يكفيني دعاء أمّ استفاد ابنها من أعضاء ابني»، هذا ما قاله والد علي حسن شرف الدين الذي وهب أعضاء ابنه لبنك وهب الأعضاء في لبنان، واستفاد منها حتى الآن 6 أشخاص. رغم الحزن الشديد الذي يلفّ عائلة علي إبن الـ15 ربيعاً، الذي قضى بحادث دراجة نارية، يدخل الفرح إلى العائلة المفجوعة من باب… اقرأ المزيد

سوق تأجير السيّارات في عصرها الذهبي

  إنتعشت سوق تأجير السيارات في منطقة النبطية، وشهدت نموّاً لافتاً في الأسابيع الماضية جرّاء ارتفاع أعداد المغتربين، فالطلب غير مسبوق على استئجار السيارات على اختلاف أنواعها، بسبب ازدهار الموسم السياحي، ما حوّل كلّ مواطن عاملاً في تأجير السيارات.   قبل عامين، كان هذا القطاع في حالة جمود، بالكاد تجد 7 مكاتب لتأجير السيارات في… اقرأ المزيد

عقارية النبطيّة: المعاملات على أجنحة الرشى

    يصعب التكهّن بما تحمله المرحلة المقبلة للدوائر الرسمية، في ظلّ الإهتراء الذي تشهده، وتوغّل الفساد في أروقتها، وتعطيل بعضها بسبب إضراب القطاع العام. أمام هذا الواقع، يتطلب إنجاز أي معاملة في الشؤون العقارية بالنبطية وقتاً طويلاً، ولكن حين يحضر المال «تمشي المعاملة»، كما يقول أحد المعقّبين، في إشارة واضحة وفاضحة لحجم الفساد المستشري… اقرأ المزيد

ظاهرة الإنتحار: هل وصلت “جماعة القربان” إلى لبنان؟

    إرتفع معدّل الجريمة في الآونة الأخيرة، أكثر من 5 حوادث قتل وانتحار شهدها جنوب لبنان خلال عطلة عيد الأضحى، غير أنّ لانتحار علي فرحات ابن بلدة كفررمان في حارة حريك قصّة خطيرة. الشاب الذي أتى قبل أسبوع من كندا برفقة زوجته فاطمة وولده (ابن الشهرين والنصف)، إنتحر لأنّ قرعة «جماعة القربان» وقعت عليه،… اقرأ المزيد

في عيد الأب “المنسيّ”… قصص كفاح وتضحيات

  لا بهجة لعيد الأب. لم ترفع المحال في النبطية زينة العيد، وكأنّ لا قيمة له أسوة بعيد الأم. ما زال الإحتفال بعيد الأب خجولاً في المنطقة. يظهر ذلك من خلال حركة البيع وقوالب الحلوى، «قلة اشترت الكاتو» وفق أحمد (أحد العاملين في صناعة الحلويات في النبطية).   حتى المحال التجارية، بدت حركتها خجولة، والإقبال… اقرأ المزيد

فقراء الجنوب: أين “بطاقة الدعم” يا معالي الوزير؟

    يسأل فقراء الجنوب وزير الشؤون الاجتماعية في حكومة تصريف الأعمال هكتور حجّار: أين المساعدات؟ انتظر الكثيرون اتصال الوزارة بهم، أو زيارة أحد مندوبيها لتسجيلهم في «المساعدة المزعومة»، غير أن آمالهم خابت، فالمساعدات المالية كانت من حصّة «الميسورين» وأصحاب المصالح الكبرى.   لم يصدق بائع الخضر حسين أنّ جاره صاحب محطة المحروقات حصل على… اقرأ المزيد