IMLebanon

الملفّ يتحرّك جنوباً: فئة الشباب الأكثر خطورة

    طالما شكّل النزوح السوري مأزقاً اقتصادياً وحياتيّاً للقرى المضيفة، حيث صار ثقلاً عليها. حاولت بلديات النبطية تنظيم النزوح والحدّ من تدفّق السوريين غير الشرعي، بعدما بات دخولهم خلسةً أمراً عاديّاً، وتحديداً في صفوف الشباب دون الـ25 عاماً، بحجّة تدهور الأوضاع المعيشية في سوريا. يضطرّ هؤلاء إلى دفع حوالى 200 دولار أميركي للمهرّبين لإدخالهم… اقرأ المزيد

الحرب تُغرق قطاع الصّيد في الناقورة

  قضت الحرب على قطاع صيد الأسماك في الناقورة، إذ كان يتغنّى الصيادون بجودة نوعية الأسماك الذي يصطادونها. توقّف الصّيد كليّاً. أكثر من ثمانين صيّاداً بلا عمل حالياً، فالبحر الذي شكّل لعقود طويلة مصدر رزقهم، يُشكّل تهديداً لحياتهم بسبب الحرب. يقع بحر الناقورة مباشرة قبالة موقع جل العلام، ما يزيد نسبة خطورة الصّيد، خصوصاً في… اقرأ المزيد

الحرب قضت على قطاع الدواجن: خسائر بملايين الدولارات

    تركت الحرب الدائرة في جنوب لبنان منذ 8 تشرين الأول الماضي أثرها على قطاع الدواجن، عدد كبير من مزارع الدواجن في القرى الحدودية إمّا دمّر، أو تضرّر أو مات الدجاج داخله، ما انعكس على السوق المحلية. 10 في المئة من حاجة السوق تغطيها هذه المزارع، ما أدّى إلى ارتفاع أسعار الدواجن أخيراً، بعدما… اقرأ المزيد

الـ”GPS” يُشوّش إبحار الصيادين!

  قطاع جديد يدخل حيّز الاستهداف الإسرائيلي، لكن هذه المرّة بأسلوب غير مباشر، يتمثّل بعرقلة الصّيادين، ليس من خلال القصف المباشر، بل بالتشويش على جهاز الـgps الذي يعتمدون عليه في خروجهم إلى البحر ورمي شباكهم.   خسائر كبيرة يسجّلها هذا القطاع، فكثير من الصيادين تعطّل صيدهم ويصعب على عدد منهم الخروج ليلاً لرمي الشباك، فالأماكن… اقرأ المزيد

معاناة طلاب الجنوب بين سوء الإنترنت وأصوات الطائرات

  لا يُحسد طلاب القرى الحدودية على وضعهم، إذ لا يكفي تهجيرهم من بلداتهم ومدارسهم، حتى يتحمّلوا معاناة التعليم عن بُعد وسوء الإنترنت. خسرت بتول طالبة «البريفيه» الكثير من دروسها بسبب الحرب، تواصل رحلة تعليمها عبر الـonline. تواجه مشكلة التقاط إشارة الإنترنت الرديئة، ما ينعكس سلباً على مستواها التعليمي، لافتة إلى أنّها تجد صعوبة في… اقرأ المزيد

البلديات تُحتضَر واستقالة مجالسها واردة

  يصعب التكهّن بمصير الانتخابات البلدية، فالأجواء توحي بتأجليها بذريعة الحرب، رغم أنّ هذه البلديات صارت في «غرف الإنعاش»، بسبب الإفلاس الذي حلّ بها مع انفجار الأزمة الإقتصادية. يُلّوح عدد من رؤساء البلديات بالإستقالة لو جرى تأجيلها، بعدما باتوا عاجزين عن تأمين أي خدمة فعلية، فصناديقهم فارغة والدولة تنصّلت من مسؤولياتها ورمت الأزمات على كاهل… اقرأ المزيد