IMLebanon

إستذكار وثيقة الـ85… دعوة إلى “الدولة الإسلامية”

  عادة ما جذبت الأحزاب الإيديولوجية الفلاسفة والمحللين والمراقبين لدراسة شؤونها في السياسة والفكر والهوية والهدف، فخلصوا إلى أساس ثابت، أنّه مهما تلوّنت هذه الأحزاب بمشاريع الحداثة والتطوّر، يبقى الأمر شكلياً، يرتبط فقط بتطور اللغة والأفكار التي تتناسق مع الظرف الآني، في حين، يبقى الهدف الأسمى تحقيق العقيدة. بمعنى آخر، تتطور الأفكار لدى الأحزاب العقائدية… اقرأ المزيد

«القوات» لـ«حزب الله»: هناك خطوط حمر وعين الرمانة جزء منها

  طغى مشهد عين الرمانة – الشياح على كل مشهد 6 حزيران. أعاد مشهد خطوط التماس، ومصطلح العاصمتين، بيروت الغربية وبيروت الشرقية. وطرح تساؤلات حول دور الدولة أولاً واستطراداً دور الجيش والخوف من تكرار سيناريو الـ75، إلى تنامي دور «حزب الله» بشكل بات ينعكس خطراً على سلم الوطن والأمن السياسي والاجتماعي للناس، وعلى الأمن القومي… اقرأ المزيد

6 حزيران… إستكمال لـ17 تشرين أم خطاب متقدّم؟

  «لا يمكن فصل الشأن المعيشي عن السياسي. السياسة هي فن إدارة الشأن العام. وبالتالي، إنّ أي انتفاضة بلا بعد سياسي لا معنى لها، وستتحول مجرّد «فشّة خلق». هكذا يعبّر عدد من تنظيمات الانتفاضة عن عناوين تحركهم اليوم في ساحة الشهداء. إسقاط البعد السياسي على الانتفاضة، أمر ليس بجديد، لطالما آمن به البعض سرّاً من… اقرأ المزيد

تحرّك قصر العدل يوقظ الحنين… «سلاح «حزب الله» سيُسلَّم في النهاية»

    شهد يوم الجمعة الفائت وقفة احتجاجية امام قصر العدل، طالب خلالها المعتصمون بنزع سلاح «حزب الله»، على ان يكون هناك سلاح واحد، هو سلاح الشرعية وسلاح الجيش اللبناني، إلى تطبيق القرارات الدولية 1559، و 1701.   وصف المعتصمون سلاح «حزب الله» بـ«السلاح الأسود»، كونه يصادر الدولة ومؤسساتها ويعطّل حياة اللبنانيين. الصرخة تعبّر عن… اقرأ المزيد

«لاسا» … «حزب الله» يفرض واقعاً عقارياً

  «حتى لو أقام بعض الناس «كانتونات»، فإننا لن نسامح من سيقيم كانتوناً مسيحياً في المنطقة الشرقية وفي جبيل وكسروان لأنّ هذه مناطق المسلمين وقد جاءها المسيحيون غزاة»… (الأمين العام لـ»حزب الله» السيّد حسن نصرالله 1982). فهل ما زال «حزب الله» اليوم على اعتقاده؟ وهل ما زال المسيحيون في لاسا غزاة، وفي كسروان وجبيل؟ قضية… اقرأ المزيد

حلّ النفايات.. بسقوط «كارتيلاتها»

  عادت النفايات تملأ الساحات والشوارع. تتجمّع عند نوافذ المنازل، وعلى مداخل المستشفيات والمؤسسات، وتجدّد الحديث عن حصر المشكلة بغياب أماكن المعالجة، والفرز الطائفي والمناطقي، فيما الحلول المنطقية والعلمية، يسيل حبرها في صفحات فساد لا حدّ له.   مشهد النفايات المنتشرة تلالاً في الشوارع يُنذر بكارثة جديدة تقترب، وسط غياب أي أفق للحل ممن انتُدبوا… اقرأ المزيد