IMLebanon

لبنان ينكشف مالياً وأمنياً… وإيران «على الكوع»!

تبلّغ لبنان تهديد المجتمع الدولي: وافِقوا على التوطين الواقعي للاجئين، وإلّا فسنرفع عنكم المظلَّة! وبعد أيام، نفَّذت السعودية تهديدها: كونوا معنا ضدّ «حزب الله» وإيران، وإلّا فسنرفع عنكم المظلَّة! إذا تمّ تنفيذ التهديدَين معاً، سيكون لبنان غير محميٍّ، لا سياسياً ولا مالياً ولا حتى أمنياً، لا دولياً ولا عربياً. وعندئذٍ، عليه أن يواجه مصيره. المظلَّة… اقرأ المزيد

ماذا يفعل وفد الإستخبارات الفرنسية في بيروت؟

  بعد ثلاثة أسابيع على إطلاق المخطوفين التشيكيين الخمسة، في صفقة تبادل مع الموقوف في براغ علي طعان فيّاض، يصل وفد أمني فرنسي رفيع إلى بيروت في مهمة تتصل بالملف. فما هي علاقة فرنسا بالقضية، وماذا جاء يفعل هذا الوفد؟ في معلومات لـ«الجمهورية» من مصادر ديبلوماسية غربية أنّ وفداً رفيعاً من الأمن السياسي الفرنسي يصل… اقرأ المزيد

هكذا تجاوز الحريري مخاوفه الأمنية… ظرفياً

لطالما رفعت أوساط «المستقبل» شعار: الحريري باقٍ في الخارج لأسبابٍ أمنية. فالرجل يتلقّى النصائح بالاحتماء بعيداً، خصوصاً بعدما تمّ استهداف قريبين منه، خلال غيابه. واليوم، يسأل كثيرون: هل انتفت مخاوفُ الحريري؟ وأيّ جهاتٍ تعطيه ضمانتها الأمنية؟ وهل هو يشعر بكفاية هذه الضمانات لكي يعودَ ويمارس نشاطه السياسي المعتاد؟ القريبون من الحريري يرفضون الإجابة عمّا إذا… اقرأ المزيد

هل بدأ «حزب الله» حسمَ خياراته في ملفّ النازحين؟

للمرّة الأولى، خرَج «حزب الله» عن تحفُّظِه و»بقَّ البحصة» بلسان النائب محمد رعد: المليون ونصف المليون نازح سوري هم «قنبلة موقوتة». ولم يعُد هناك مجال لفكّ الارتباط بين النازحين السوريين والنازحين الفلسطينيين في لبنان. وفي اعتقاد البعض أنّ أكثر مِن نصف مليون نازح فلسطيني، على الأراضي اللبنانية، هم أيضاً جزء من القنبلة إيّاها. فهل وصَل… اقرأ المزيد

التسوية اللبنانية مرهونة بسوريا… وسوريا تتفكَّك!

«كلمة السرّ» لا يملكها في لبنان سوى طرف لبناني واحد هو «حزب الله»، لأنّه جزءٌ من حركة اللاعبين في الشرق الأوسط. ولذلك، ليست التجاذبات الداخلية الحالية سوى محاولات لتحقيق المكاسب السياسية في الوقت الضائع. وأما القرارات الحاسمة فمرهونة بما يجري في سوريا. في الأيام الأخيرة، ظهرت معالم الصورة أكثر وضوحاً في سوريا. ويكشف السفير الأميركي… اقرأ المزيد

في 14 شباط: شهداء «14 آذار»… إن حَكَوا!

لو يستطيع أركان «14 آذار» إيقاف عجلات الروزنامة لفعلوا. فليس سهلاً على بعضهم أن يخبِّئ وجهه عندما تأتي المواعيد الإجبارية: 14 شباط، 14 آذار… وسائر المحطات التذكارية، والتي سقط فيها الشهداء! في قاعة «البيال»، بعض من أركان «14 آذار» سيغيب وتنوب عنه الشاشة، وبعض آخر سينوب عنه الموفدون. وسيحلّ ضيف جديد على المناسبة لم يكن… اقرأ المزيد