IMLebanon

النازحون يتدفّقون مجدداً… وبتواطؤ دولي!

حصل ما كان متوقعاً. والتدابير المُتّخذة على المعابر لمنع فوضى النزوح السوري تتلاشى. ودخل قرابة الـ50 ألف سوري إلى لبنان بين أيلول ونيسان، أي بمعدل 7 آلاف شهرياً. فكيف دخل هؤلاء، ومَن يقوم بإحصاء الداخلين الجدد ورَصدهم؟ في فترات الذروة، كان يَتدفّق إلى لبنان ما بين 30 ألفاً و50 ألفاً شهرياً. ولكن، في الأشهر القليلة… اقرأ المزيد

10 أعوام… ولم يُعثَر على الصندوق الأَسوَد!

شاءَ القدَر، على الأرجح، أن يزول أحد رموز الوصاية السورية على لبنان تزامُناً مع الذكرى العاشرة لزوالِها. ذهبَ رستم غزالي، وقبْلَه «رَساتِمُ» كثيرون. لكنّ أحداً لم يَعثُر بعدُ على الصندوق الأسوَد الذي يتضمَّن كلَّ الوقائع، ويحَدِّد جميعَ المسؤولين والمسؤوليّات! لم تكن السنوات العشر، بلا وصاية سوريّة مباشَرة، أفضل بكثير من الثلاثين المباشَرة التي سبَقتها. وكان… اقرأ المزيد

مَنعاً للغرق في مياه الخليج أو رماله!

هل كانت «شوكةً وإنقلعت» في اليمن، أم إنّ هناك فصولاً أخرى على الطريق؟ الجميع ينتظر المرحلة التالية بعد «عاصفة الحزم». هل هي التسوية السياسية، أم الهدنة التي تسبق مرحلة عسكرية جديدة؟ وفي عبارة أكثر وضوحاً، هل أعطى السعوديون تعليماتهم لقواهم العسكرية بوقف «العاصفة»، لأنّ ملامح تسوية مع الإيرانيين بدأت ترتسم؟ أم لأنّ الوضع العسكري بدأ… اقرأ المزيد

جنبلاط يدقّق في حساباته الخليجية

بعضُ الذين سمعوا النائب وليد جنبلاط يقول: «شو صاير عليه» السيّد حسن نصرالله ليعلن المواقف العالية السقف ضد السعودية، قالوا أيضاً: «شو صاير عليه» وليد بيك لينتقد نصرالله على خطابه «المَوْتور» ويهدِّد الهدنة القائمة بينهما! جنبلاط يخشى تداعيات خطِرة في الأسابيع المقبلة، على اللبنانيين في الخليج يَسأل كثيرون: هل إنّ جنبلاط مضطرّ، مِن وراء مواقفه… اقرأ المزيد

لهذه الأسباب لن ينفِّذ «الحزب» 7 أيار جديدة

إذا لم يكن الأمين العام لـ«حزب الله» السيد حسن نصرالله راغباً في إستثمار تصعيده السياسي والإعلامي، فما الهدف إذاً من هذا التصعيد؟ هل هو جزء من لعبة الرسائل الساخنة أم ستكون له مضاعفات سياسية… وحتى غير سياسية؟ في «14 آذار»، يعتقد البعض أنّ الحرب الدائرة اليوم في اليمن بين السعودية وإيران، مباشرة وبالواسطة، ستنهي المفاعيل… اقرأ المزيد

«بوسطة» عين الرمّانة عند إشارة حمراء!

لم يتعلّم اللبنانيون من الحرب الأهلية، ولو بَعد 40 عاماً و150 ألف قتيل ونصف مليون جريح ومليون مهاجر ومهجَّر وآلاف المعوّقين. ولو عاد الأمر إلى اللبنانيين لنزلوا إلى الشارع يتقاتلون كما في العام 1975. لذلك، عليهم أن يشكروا «القرار الدولي» بمنعِ الحرب! كلّ التقارير الديبلوماسية والدراسات والاستطلاعات استنتجَت أنّ اللبنانيين، بغالبيتهم، وبمختلف انتماءاتهم السياسية والطائفية… اقرأ المزيد