لهذه الأسباب جمَّد «الحزب» معركة عرسال
في مطلع حزيران، كان الجميع مرعوباً من فتنة مذهبية تبدأ من عرسال. و«وافق» «حزب الله» على أن يضبط الجيش البلدة، وأما جرودها… فيقوم «أهل البقاع»، أيْ «لواء القلعة» وما شابه، بتحريرها أيّاً كان الثمن… «لئلّا يبقى إرهابيٌّ واحد في البقاع». بعد ذلك بأيام إنطفأ الحديث عن عرسال وجرودها تماماً، وكأن لا معركة هناك ولا… اقرأ المزيد