بالحريري أو بميقاتي… مناوراتٌ لا أكثر!
قد تُحلُّ عقدة التكليف يوم الإثنين، بـ»العثور» على الشخصية التي تَقْبَل به ويُقْبَل بها: ميقاتي أو سواه. لكن قصة الحكومة، من أساسها، أكبر بكثير من مسرحية التكليف والتأليف التي باتت ممجوجة. إنّها تختصر نزاعاً معقّداً، أبعادُه داخلية وخارجية. لو كانت القوى النافذة في السلطة تريد حكومة فاعلة، لما انتظرت 9 اشهر من المراوحة الساذجة… اقرأ المزيد