IMLebanon

سعر الاسمنت إلى الارتفاع: هل تمنع وزارة الصناعة التصدير؟

    6 ملايين و835 ألف دولار هي قيمة صادرات الاسمنت اللبنانية سنة 2020، مقابل مليون دولار عام 2019، في حين أنّ سكّان لبنان يبحثون عن كيس الاسمنت بـ«السراج والفتيلة» ولا يجدونه إلا إذا دفعوا ثمنه أضعاف السعر الرسمي. تتذرّع الشركات بحاجتها إلى فتح المقالع لتتمكّن من الإنتاج بعدما شارف مخزونها على الانتهاء، قبل أن… اقرأ المزيد

الاتفاقيّات التجاريّة: فُرَص الصادرات الضائعة

    يعتقد المسؤولون في الدولة، والتجّار الكبار، والمُصدّرون أنّ حبل خلاصهم الوحيد من الأزمة هو الصادرات، لتأمين الدولارات الطازجة، لكنّهم في الوقت نفسه لا يُريدون التفكير خارج الصندوق، مُبقين أنفسهم أسرى أسواق تُقفل عند كلّ مُنعطف سياسي باب التصدير إليها. يُهمل لبنان الرسمي وضع استراتيجية للتصدير والبحث عن أسواق جديدة مُستدامة، وواحد من الأسباب… اقرأ المزيد

تجّار «يتسلبطون» على الناس: البيع بالدولار حصراً

  ينصّ قانون النقد والتسليف على معاقبة من يرفض القبض بالليرة اللبنانية، ويفرض قانون حماية المُستهلك على التجّار تسعير السلع بالليرة. إلّا أنّ الأزمة النقدية «شرّعت» مخالفة بعض التجّار لهذين القانونين، مُتذرّعين بأنّ البضاعة مُستوردة والليرة غير ثابتة. هذه الظاهرة مُنتشرة منذ ما قبل انفجار الوضع، لكنّها اليوم وجدت «بيئة حاضنة» لها. يحصل ذلك، في… اقرأ المزيد

جورج عبدالله: لن أتنازل عن موقفي ولا تُفاوضوا على براءتي

  زيارة الوزيرة ماري كلود نجم واللواء عبّاس إبراهيم لباريس، ولقاؤهما مسؤولين فرنسيين لبحث قضية المناضل جورج إبراهيم عبد الله، أعاد تحريك المياه الراكدة ورفع منسوب الأمل باقتراب إطلاق سراحه. «المفاوضات مُتقدمة»، تقول مصادر مُتابعة، من دون أن تُبالغ بالإيجابية، لأنّ فرنسا ما زالت تشترط اعتذار عبدالله عن ماضيه، فيما هو يرفض مبدأ البحث في… اقرأ المزيد

أزمة «القومي»: ضغوط على القيادة الجديدة… وحردان يثبّت الانشقاق

    يُفترض في زمن التحدّيات، وإعادة ترتيب التوازنات الدولية – الإقليمية، وتعاظم التهديدات من قِبل قوى الهيمنة على المنطقة، أن يقف الحزب السوري القومي الاجتماعي في مُقدّمة «حُماة» البلاد. ولكنّ قيادات الحزب تناست دوره، وزجّت به في خلافاتٍ داخلية وانشقاقات بلغت أوجها في أيلول الماضي. واليوم، يُفتح فصلٌ جديد من هذا الصراع، يدور حول… اقرأ المزيد

التشكيلات الدبلوماسيّة مجمّدة: إما أن تعود الخارجية لتُمارس دورها… وإمّا «بلاها»

  يرتفع عدد السفارات اللبنانية الشاغرة في العالم بعد إحالة دبلوماسيين على التقاعد، بالتزامن مع انتهاء المدّة القانونية لشغل دبلوماسيين آخرين (من الفئتين الأولى والثانية) مواقعهم في الخارج، واستحقاق «نقل» دبلوماسيين من الإدارة المركزية إلى البعثات الدبلوماسية. الحاجة ضرورية إلى إجراء تشكيلات عامّة، تُراعى فيها المعايير المهنية وليس الطائفية أو السياسية، تُساهم في تعزيز موقف… اقرأ المزيد