IMLebanon

هل يزور ماكرون لبنان قبل نهاية السنة؟ مقترح هوكشتين: 4 بنود لتطبيق القرار 1701

  في سياق «البحث الإسرائيلي والغربي» عن ما بعد توقّف الحرب في غزة، ووقف القتال على الجبهة مع لبنان، برزَ الحديث عن إقامة «منطقة عازلة» في منطقة عمليات قوات الطوارئ الدولية جنوبَ نهر الليطاني. وكان أبرز تصريحات قادة العدو ما أعلنه وزير الحرب يؤاف غالانت، أنه في حال لم تنجح المساعي الدبلوماسية في إنجاز الخطوة،… اقرأ المزيد

تنافس فرنسي – قطري على الدور والوساطة: حزب الله أكثر تمسّكاً بمواقفه

       لمْ تنتهِ الحرب في غزة. لكن الهدنة فتحت الباب أمام أطراف الصراع الخارجيين لمحاولة إعادة ترتيب أوراق المنطقة. سؤال ماذا بعد الحرب في غزة، يستجلب أسئلة عن ماذا بعد 7 أكتوبر أيضاً في بلدان أخرى، على رأسها لبنان، لكونه الأكثر تأثّراً وتأثيراً في التداعيات التي ستبدأ بالظهور تباعاً في حال تمديد الهدنة… اقرأ المزيد

لمصلحة من تكدّس السفارات الأسلحة؟

  إلى من تذهب الأسلحة الغربية في لبنان؟  لا يمكن إلّا النظر بريبة إلى «الحركة الأمنية» التي يشهدها لبنان، وخصوصاً في ما يتعلق بكثافة الطائرات العسكرية الغربية التي تحطّ في مطار بيروت الدولي وقاعدة حامات العسكرية الجوية عقب عملية «طوفان الأقصى»، وكذلك في ما يتعلق بالطلبات التي ترسلها دول أجنبية إلى لبنان للسماح بإدخال أسلحة… اقرأ المزيد

باريس تخسر ما تبقّى لها من صدقيّة في لبنان

  بعد الولايات المتحدة الأميركية، جاء دور فرنسا لأداء دور «الناصِح» للبنان بمنع حزب الله من الانخراط في الحرب. لكن اجتماع مندوبيها مع الجهات اللبنانية ولّدَ انطباعاً بأن الموقف الفرنسي أسوأ من مواقف الدول الأخرى. و«شوفينية» الرئيس إيمانويل ماكرون التي لم يُخفِها يومَ حطَّ في بيروت بعد تفجير المرفأ في آب 2020، عادت وظهرت في… اقرأ المزيد

المنصب الماروني الثالث إلى الشغور

  مع استمرار الشغور مخيّماً على المركزيْن المارونيَّيْن الأوليْن، رئاسة الجمهورية وحاكمية مصرف لبنان، بدأ العدّ العكسي لوصول الفراغ إلى الموقع الماروني الثالث في قيادة الجيش، مع اقتراب انتهاء ولاية قائده جوزف عون في الربع الأول من كانون الثاني المقبل، فيما لا تزال الطرق مسدودة أمام المخارج المطروحة لمنع امتداد عدوى الشغور إلى المؤسسة العسكرية،… اقرأ المزيد

«القوات» و«الكتائب»… أكثر من انتخاب رئيس

  وسطَ تضارب المعلومات حول زيارة الموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان، توحي «الغضبة» القواتية والكتائبية كأنّ الحزبين متوجسّان من أمر ما، قد تكون له علاقة بتأييد الرياض لفكرة الحوار. فقد تجاوزت مواقفهما الدعوات المعتادة إلى ضرورة انتخاب رئيس والسجال حول فكرة الحوار، لتصل إلى رفض أيّ حلول يجري طرحها. وهما لا يبدوان رافضين للحوار… اقرأ المزيد