السعودية لا تشجّع على الحوار: خوف من المسّ بالطائف؟
في تشرين الثاني الماضي، دعا السفير السعودي في بيروت وليد البخاري إلى مؤتمر حول اتفاق الطائف عُقد في قصر «الأونيسكو» في الذكرى 33 لإبرام الاتفاق. يومها، فهِمت كل القوى السياسية رسالة الرياض برفض المسّ بـ«دستورها» الذي رسم الحدود السياسية لكل طائفة، وعدم رضا المملكة عن دعوات التقسيم والفدرلة وتغيير النظام، ودعوات الحوار لبحث… اقرأ المزيد