واشنطن وأبو ظبي تخرجان الحريري من الصندوق: مع «الاعتدال» لا مع أبو عبيْدة!
كانَ الأربعاء، 14 شباط، يوماً استثنائياً للمُستقبليّين. وكانَ، أيضاً، يوماً مُتناقضاً. بدأ بالحشود المتحمّسة للتوجه إلى الضريح للالتفاف حول الشيخ سعد الحريري، وانتهى بإعلان «الخيبة» بعدما أعلن أنه ليس عائداً الآن، وأن أوان هذا القرار لم يحن و«كل شي بوقتو».الأهم في كل المشهد الشعبي والسياسي والدبلوماسي الذي رافق زيارة الحريري، هو مقابلته الحصرية… اقرأ المزيد