IMLebanon

واتساب و”إيموجي” وأرنب وبيض العيد… المسيح حقاً قام

  بطاقات المعايدة الورقيّة ونوستالجيا جيل أصبح “دي مو دي”     أمور كثيرة تتغيّر. نعرف ذلك وتعرفون بالتأكيد ذلك. فلنبدأ من الآخر: المسيح قام… هللويا. وصلتكم المعايدة؟ قمتُ بواجبي. ماذا عنكم؟ كم صورة ليسوع وهو يدحرج الصخرة عن قبرِهِ، هازماً الموت، أصبحت في ذاكرة هاتفكم النقّال؟ كم بطاقة إلكترونية عليها رسم بيض العيد وأرنب… اقرأ المزيد

أكرم شهيّب: طلال ودود وجعجع مبدئيّ وهذه لعبة “بينغ بونغ” بين جنبلاط وخدام

    “بعد 40 عاماً ذكّرني عون بمذكّرة توقيف في حقّي”   لا تحتمل خامة هذا الرجل الرمادية. لذلك، إما تحبّونه أو لا. هو ليس من صنفِ من يَطعنون في الظهر. يقول ما لديه بصراحة وحين يفرمل ذكرياته يكون ذلك لمصلحة عامة أو لمصلحة الجماعة والدروز ووليد بك. وفيٌّ. هادئ الطباع مع «وقف التنفيذ» حين… اقرأ المزيد

توفيق سلطان: لهذه الأسباب قُتِل “المعلّم”… ووليد دخل مضطراً “التسوية”

  47 عاماً على اغتيال كمال جنبلاط   ذات يوم كتب كمال جنبلاط: «وإنما وُجدنا أساساً لكي نحيا لا لكي نموت، وإنما الموت فكرة لا أكثر، فهل تستطيع الروح أن تموت؟». مات كمال جنبلاط شهيداً، مثله مثل الشيخ حسن خالد وبشير الجميّل ورفيق الحريري ورينيه معوض وجبران تويني وسمير قصير وبيار الجميّل وأنطوان غانم ووليد… اقرأ المزيد

إيلي سالم: رميتُ الشرع أرضاً… وأمين أخفى سر لقائه بالأسد… وليت 17 أيار نُفّذ

  “قال لي بشير سأصبح رئيساً للجمهورية: now or never”     جميلٌ جداً، قلباً وروحاً وخفّة ظلّ، هذا الرجل، الذي تجاوز الرابعة والتسعين من العمر ويستمرّ شامخاً كما الرمح. هو وزير خارجية لبنان في مرحلة قاتمة تلت إستشهاد بشير الجميل وسبقت إنجاز إتفاق الطائف. وبين بين، نسج إتفاق 17 أيار، وراقب تفاصيل توقيع الإتفاق… اقرأ المزيد

هل انتقل نموذج مدارس المهدي إلى غبالة الكسروانيّة؟

  الأخت مايا زيادة بين “متلازمة ستوكهولم” و”المغفل المفيد”     مايا زيادة (الأخت) قالت ما قالته وأقفلت «الموبايل» لتُصبح «تراند» على صفحات السوشيل ميديا. قد تكون «تحمست أكثر من اللازم» كما ورد في بيان إدارة المدرسة. وقد تكون وقعت في فخٍّ نُصب منذ أيام فلاديمير لينين تحت مفهوم Idiot Useful أي المغفّل المفيد. وقد… اقرأ المزيد

العلامة علي الأمين: برّي كان “خليلاً” وعون أيّد ولاية الفقيه… وهذا ما قلته لنصرالله

    “ما يجري في ساحة الجنوب يرتبط بالرؤية الإيرانية”   هو الصوتُ الشيعي الآخر الذي لم ينصع يوماً إلى جبروت الثنائي في طائفته، فأُجبر على الإبتعاد عن دارٍ ومنصبٍ وجنوبٍ وبلدةِ صباه وأحلامه ويقظتهِ قلاويه. خرج ولم يعد «فكيف يعود إلى منطقة مدججة بالسلاح ما زال يحكمها من أجبروه بالسلاح على الرحيل». حدث هذا… اقرأ المزيد