IMLebanon

الكتائب و«الأحرار» لمواجهة «القوات» و«التيار»!

تشهد الساحة المسيحية مزيداً من التغيّرات بعد إتفاق «القوّات اللبنانية» و«التيار الوطني الحرّ» وانتخاب رئيس للجمهورية، إذ إنّ التحالفات التي انقلبت رأساً على عقب ساهمت في ضبابية الصورة الإنتخابية، خصوصاً في الأقضية المسيحيّة على رغم تحوّل الحلف الحديث الى أمرٍ واقع لا مفرَّ منه. تعتبر أحزاب «القوات اللبنانية» و «الكتائب» و«الوطنيين الأحرار» و«التيار الوطني الحرّ»… اقرأ المزيد

بالأمس طلبوه… واليوم رفضوه!

تعيش الساحةُ اللبنانية على وقع التسوية الرئاسية من جهة والمعركة السورية من جهة ثانية، وإذا إعتبَر البعض أنّ الحكومة هي وليدة معركة حلب، فإنّ هناك استحقاقاتٍ داخلية تأخذ طابعاً محلياً على رغم تأثّرها بالخارج. دفع تمسّك «حزب الله» وبعض حلفائه بقانون انتخاب جديد على أساس النسبية الكاملة، الفريق الخصم وتحديداً تيار «المستقبل» إلى قبول النسبية… اقرأ المزيد

سنةُ «الكبيس»… تُتوِّج الرئيس

تمرّ على الكرة الأرضية كلّ 4 سنوات، سنةُ كبيس، تكون فيها الروزنامة 366 يوماً وشهر شباط 29 يوماً، والسنة الكبيس هي التي تُقسَم على 4 ونحصل على رقمٍ خالٍ من الكسور، وتتميّز بالقساوة المناخيّة، لكنّ سنة 2016 وإن كانت بدايتها قاسية إلّا أنها انتهت بـ«تتويج» رئيسٍ للجمهورية بعد طول فراغ. لا يخلو تاريخ الدولة اللبنانية… اقرأ المزيد

خرقوا المربّع الأمني… وقبضوا على مُصنِّع مدافع وتاجر مخدّرات

على رغم نجاح الأجهزة الأمنية والسلطات في تحييد لبنان عن الحرب السوريّة، فإنّ المنظمات الإرهابية لا تتوانى عن إستعمال المناطق الحدودية والبعيدة عن أعين الدولة كمنصّة دعم الإرهابيين والإستفادة منهم في المناطق السورية الموجودين فيها. تستمرّ الأجهزة اللبنانية في ملاحقة الإرهابيين والمتعاملين معهم، وتعمل على تجفيف منابع دعمهم لأنّ عملهم لا يقتصر فقط على تنفيذ… اقرأ المزيد

البيان الوزاري… «لزوم ما لا يلزم»

يأتي البيان الوزاري لحكومة الرئيس سعد الحريري كاستحقاق ثانٍ بعد التأليف، في حين تتّجه الأنظار الى إمكانية أن يتضمّن عبارة «مقاومة» من عدمه، خصوصاً أنّ تسلسل الأمور يظهر قدرة «حزب الله» وفريق «8 آذار» على فرض شروطه بعد معركة حلب. أنجزت الولادة الحكومية ضمن المهلة المقبولة نسبياً، في حين أنّ الحكومات السابقة كانت تحتاج قرابة… اقرأ المزيد

الموارنة… من فرنسا إلى روسيا!

بغضّ النظر عن النتائج المرتقبة للإنتخابات الرئاسية الفرنسيّة، فإنّ فرض روسيا حضورها في المنطقة بات أمراً واقعاً لا يمكن أحدٌ تجاهله. أما بالنسبة إلى لبنان فقد تصبح موسكو «صانعة الرؤساء» الجديدة، ما يدفع الموارنة الطامحين الى تقوية علاقاتهم معها. كانت إنتخابات عام 1952 الرئاسية بعد إستقالة الرئيس بشارة الخوري كفيلة بإنهاء الدور الفرنسي الأحادي في… اقرأ المزيد