IMLebanon

كيف ستواجه الحكومة إستحقاقات ٢٠١٧ الماليّة؟

مع تكليف الرئيس سعد الحريري تشكيل أوّل حكومة في عهد الرئيس ميشال عون، والتي من المُتوقع أن يتمّ تشكيلها في وقت قصير، يُطرح السؤال عن كيفية مواجهة هذه الحكومة لاستحقاقات ينبغي تسديدها بقيمة ٨ مليارات دولار في العام ٢٠١٧؟ العام ٢٠١٧ سيكون عاما ماليا بامتياز حيث هناك العديد من إصدارات لسندات خزينة ستصل إلى نهايتها،… اقرأ المزيد

إستحقاقات إقتصادية ومالية تنتظر العهد الجديد

مع قرب جلسة إنتخاب رئيس للجمهورية في ٣١ تشرين الأول، يُعلّق المواطن اللبناني آمالًا كثيرة على العهد الجديد لكي يُخرج لبنان من الأزمة الإقتصادية والمالية المزمنة. وهنا يُطرح السؤال عن الإستحقاقات التي ستواجه هذا العهد وكيفية مُعالجتها. يعيش لبنان منذ العام ٢٠٠٥ بلا موازنة حيث يقوم بالصرف على أساس القاعدة الإثني عشّرية التي تمّ تخطّيها… اقرأ المزيد

قانون التبادُل الضريبي..خطوة ناقصة

أقرّ مجلس النواب الأربعاء مشاريع قوانين وعلى رأسها قانون التبادل الضريبي الذي سيكون له تداعيات كبيرة في معظمها إيجابية. ولكن يبقى السؤال ماذا يتضمّن هذا القانون وما هي التداعيات على المواطن اللبناني؟ الجرائم المالية هي نشاطات مالية غير شرعية تتخطى القوانين المرعية الإجراء في البلدان المعنية. وتنتشر هذه الجرائم على الصعيد الدولي عبر الحركة الكبيرة… اقرأ المزيد

لبنان خارج المُعادلة النفطية في المنطقة

شكّل إعلان وزير الطاقة الاسرائيلي بأن بلاده تدرس مع تركيا إمكانية وجدوى بناء انبوب غاز يربط بين البلدين تحت البحر لامداد تركيا ومنها الى اوروبا بالغاز، صدمة كبيرة تطرح السؤال عن مُستقبل لبنان في المعادلة النفطية والتداعيات على العلاقة مع العدو الإسرائيلي؟ في تصريح له بعد لقائه نظيره التركي، أعلن وزير الطاقة الإسرائيلي أن «بلاده… اقرأ المزيد

الأرقام تُثبت لاطائفية التفاح اللبناني خلافاً للإعتقاد السائد

٣٥ ألف طن فائض الإنتاج من التفّاح اللبناني! هذا الأمر يُشكّل خسارة كبيرة للمزارعين الذي يفتقرون إلى أي دعم حكومي إن على الصعيد المالي أو الإرشادي. وما يزيد الوضع سوءا هو أن الهيئات الدولية لمساعدة النازحين تستورد التفاح من الخارج. فما هي حقيقة وضع التفاح في لبنان؟ وما هي وسائل الحلّ؟ إن مطامع العالم في… اقرأ المزيد

هل يُغيّر تحرُّك ٢٩ أيلول المُعادلة القائمة؟

تنفذ الهيئات الاقتصادية إعتصاما تحذيريا في ٢٩ أيلول الجاري بهدف التنديد بالوضع السياسي وما آلت إليه حال الإقتصاد. وتأمل الهيئات الاقتصادية من خلال هذا الإعتصام السلمي، أن تؤثّر على الوضع السياسي عبر الضغط لإنتخاب رئيس للجمهورية. فهل يُغيّر هذا التحرّك المُعادلة القائمة؟ إنها صرخة حقّ تقوم بها الهيئات الاقتصادية بعد صرختها العام الماضي. فالوضع الإقتصادي… اقرأ المزيد