IMLebanon

الرياض: قيادة تركية جديدة للجبهة الــسورية وسلام اليمن وراءنا

يتلمّس زوار الرياض بسهولة حجم الغضب السعودي نتيجة حصار حلب بـ«خدعة روسية» وغض نظر أو إهمال أميركي. وفي الوقت الذي يؤكّدون دعمهم المعارضة، فهم يؤكّدون أنّ يد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ستُطلق قريباً فور تسلّم القيادة العسكرية الجديدة للجبهة السورية مهماتها. وكلّ ذلك يتزامن مع فشل العملية السلمية الأمميّة في اليمن. كيف وبماذا يعبّرون… اقرأ المزيد

هذه هي «الخطوط الحمر» التي رسمها الموفدون الدَوليّون!

ليس مستغرباً أن تُحاط النتائج المترتبة على أعمال «ثلاثية الحوار» بالغموض الذي سيستمرّ حتى اللحظة الأخيرة. فكلّ ما رافق من مناقشات في اليومين الماضيين لم يُظهر أنّ تبدّلاً مهمّاً قد طرأ في غياب الرعاية الدولية التي أحاطت «دوحة 2008». وهو ما أدّى الى التشكيك الديبلوماسي في قدرات اللبنانيين على ابتداع المخارج. تزامناً مع انطلاق «ثلاثية… اقرأ المزيد

إذا غاب «الرئيس» و«القانون»… ما الذي يبقى من «السلة»؟

أيّاً كانت النتائج التي انتهى إليها لقاء رئيس مجلس النواب نبيه برّي والرئيس سعد الحريري، فقد بات ثابتاً أنّ الحلم بمقاربة جديدة للإستحقاق الرئاسي قد سقط من لائحة إنجازات «ثلاثية الحوار». فكلّ التطوّرات الداخلية تُعزّز هذا التوجّه، فكيف إذا أضيفت إليها التردّدات السلبية التي أنتجتها التطوّرات من سوريا الى اليمن وصولاً الى موسكو وواشنطن. وإن… اقرأ المزيد

«التسويات الضائعة» بين «حصار حلب» و«إنقلاب اليمن»!

ليس صدفة أن يتزامَن الإعلان عن حصار حلب وإنقلاب الحوثيين وحلفائهم في اليمن، إذ إنّ الفصل مستحيل في المواجهة بين الحلف العربي وإيران وحلفائها في اليمن، وما بين الحلف الدولي والنظام السوري وحلفائه في سوريا. فأبطالُ الحربين هم أنفسُهم منقسمون بين محورَي طهران والرياض ليصبح الملفُّ واحداً. وفي ظلّ الخلل الفاضح يبقى الرهانُ على تسويةٍ… اقرأ المزيد

من «قمّة الأمل» إلى قمّة «فقدان الأمل»

ليست مصادفة أن تستضيف موريتانيا القمة العربية في دورتها السابعة والعشرين، فقد قاد اعتذار المغرب عن استضافتها تلك الخطوة التي قبلت بها موريتانيا على سبيل التحدي رغم أوضاعها الإقتصادية. وما زاد الطين بلة دخول العالم العربي في غيبوبة نتيجة التشققات التي أصابته فغاب قادته الكبار عنها. وأمام هذه الصورة القاتمة ما الذي جناه لبنان؟ يعترف… اقرأ المزيد

«ثلاثية الحوار» تستنسخ «الدوحة الأولى» فهل تأتي الثانية بجديد؟

قبل أسبوع على ثلاثية جلسات الحوار التي عُدّت محاولة لإحياء «دوحة ثانية» ظهر واضحاً انّ «سلة» صاحب الدعوة اليها «إستنسخت» تفاهمات «الدوحة الأولى» التي انتهت الى مشروع حلّ أزمة تجددت بوجوهها المختلفة باستثناء الأمنية الداخلية منها منذ عامين. فالتجربة لم تعمّر سوى ولاية رئاسية واحدة فهل يمكن بناء أي رهان على احتمال إحيائها؟ وكيف؟ ساد… اقرأ المزيد