IMLebanon

هبة «المليار يورو»: هل سيُترك ميقاتي في المواجهة وحيداً؟!

    فرضت عملية «إسقاط» الهبة الاوروبية البالغة مليار يورو أولويتها على الساحة الداخلية، وتقدّمت على ملفات مختلفة بما فيها تردّدات النزوح السوري الأمنية والاجتماعية والوضع المتفجّر جنوباً. وشكّل تبرؤ رئيس مجلس النواب نبيه بري منها بإعلانه انّها «لم تُناقَش معه، لا من قريب ولا من بعيد»، أولى المؤشرات إلى احتمال ترك رئيس الحكومة نجيب… اقرأ المزيد

“الورقة الفرنسية”: إسرائيل رفضت الاقتراحات اللبنانية

    فوجئت الأوساط اللبنانية التي تلقّت ما سُمّي «النسخة الجديدة» للورقة الفرنسية انّها «احتفظت بالقديم على قدمه»، وكأنّها استنسخت مجدداً الورقة الاولى التي حملها وزير الخارجية ستيفان سيجورنيه الى لبنان قبل شهرين. ولذلك كان الردّ اللبناني بنسخة منقّحة عن الردّ السابق الذي أُعدّ منتصف آذار الماضي. وهو ما أنهى أي أهمية لحصيلة اللقاءات الأخيرة… اقرأ المزيد

عن «الخريطة» التي ميّزت زيارة سيجورنيه لبيروت؟

      طالما ان وزير الخارجية الفرنسية ستيفان سيجورنيه لم يحمل معه إلى بيروت الورقة الفرنسية الجديدة المنقحة، تعددت الأسئلة عن الهدف من الزيارة، وعن الجديد المحتمل الذي لم تتناوله لقاءات الاليزيه في التاسع عشر من الشهر الجاري ليحملها شخصيا الى بيروت. وفي ظل العجز عن الإجابة عن أي من هذه الاسئلة توقف المراقبون… اقرأ المزيد

سيجورنيه في بيروت قبل «ساعة صفر» ضائعة!

  قبل ساعات على وصول وزير الخارجية الفرنسية ستيفان سيجورنيه ويوم واحد على وصول نظيره البحريني عبد اللطيف بن راشد الزياني الى بيروت، رصدت مراجع أمنية واستخبارية تصعيداً عسكرياً في الجنوب على وَقع التباهي باستخدام اسلحة جديدة تزامناً مع مجموعة من الاقتراحات لخفض التصعيد في غزة والجنوب، وهو ما يوحي بتجاهلها بالحَد الادنى أو رفضها… اقرأ المزيد

الإستحقاق في «نفق الاستخفاف»: هل يعطّل «الخماسية» وينحو إلى «الأحادية»؟

    شكّل اللقاء الأخير بين سفراء «الخماسية» ورئيس مجلس النواب نبيه بري محطة مفصلية، تمسّ جوهر مهمّة عملهم في المستقبل وآليته. وكل ذلك يجري وسط هواجس جدّية من الّا يكون اللقاء قد قدّم شيئاً لتقريب وجهات النظر بين «الثنائي الشيعي» وحلفائه والمعارضة. وهو ما يعزز المخاوف على مصير «الخماسية»، إن إختصرها التفاهم على اليوم… اقرأ المزيد

ملفات لبنان «عالقة» بين أفكار بعيدة المدى وأُخرى تعجيزية!

  من المبكر الحكم على نتائج لقاءات باريس التي جمعت الرئيس ايمانويل ماكرون برئيس الحكومة نجيب ميقاتي وقائد الجيش العماد جوزف عون، والاتصال برئيس مجلس النواب نبيه بري. ذلك انّ الملفات التي طُرحت ما زالت تخضع لنقاش مستفيض، وتحتاج الى تقاطع ليس بين باريس وواشنطن فحسب، إنما هناك قوى أخرى عليها ان تقول كلمتها، خصوصاً… اقرأ المزيد