IMLebanon

«مهمّة» كتلة الاعتدال: «وصلتونا لنص البير وقطعتوا الحبلة فينا»!

    ما بين الأول من شباط والاول من آذار استغرقت الرحلة التي قام بها «سفراء الخماسية» ما بين عين التينة والسرايا الحكومية، لتتظهر معها «الصورة الجماعية» الثانية والأخيرة لهذا الموسم مع المسؤولين اللبنانيين، لاستحالة بلوغ الثالثة. وكل ذلك يجري في انتظار ما يمكن ان تقود إليه الجهود الداخلية والخارجية على الطريق إلى جلسة انتخاب… اقرأ المزيد

واشنطن «تحتكر» التسوية و«تتجاوز» مبادرتي باريس ولندن

  تترقّب الأوساط السياسية والديبلوماسية ما يمكن ان تؤدي إليه الإتصالات الجارية على أكثر من مستوى لمعالجة الوضع في غزة وانعكاساتها على الجنوب والمنطقة، وسط تداخل غير مسبوق بين الأزمات الداخلية وما يجري في القطاع. وكل ذلك يجري وسط اعتقاد يتعزز يومياً بأنّ انتظار المواجهة التي تقودها واشنطن للتحكّم واحتكار المخارج المحتملة على حساب مبادرتي… اقرأ المزيد

ما بيعوق تعيينه قانوناً ما زال قائماً: متى يتسلّم رئيس الأركان مهمّاته؟

    بمعزل عن الجهود السياسية التي أدّت إلى تعيين العميد الركن حسان عودة رئيساً لأركان الجيش، يمكن القول انّ الجدل ما زال قائماً حول طريقة تنفيذ هذا القرار ليصبح ساري المفعول. ولذلك، فإنّ أبرز المواجهات تبقى قانونية ودستورية بين من يدعو الى احترام الدستور وقانون الدفاع، وآخر يرى انّ في الإمكان تجاوزهما بقوة الأمر… اقرأ المزيد

ديبلوماسي للبنانيين: لهذا دخلتم “نفق الأزمة الليبية”

  ما بين فعاليات مؤتمر «ميونيخ للأمن» وباريس ولندن وبروكسل حيث انتشرت الوفود اللبنانية، حَضر ما يسمّى ملف لبنان بوجهَيه العسكري والدستوري ما شكّل قيمة مضافة لتلك التي أثارتها الحركة الديبلوماسية في بيروت. وما التقت عنده المحادثات يكشف انّ النقاش العقيم ما زال قائماً وربما عاد الى نقطة الصفر. وهو ما ترجَمه مصدر ديبلوماسي أوروبي… اقرأ المزيد

«ميني مؤتمر» للجيش يجمع رئيساً واميراً وقادة 3 جيوش

    تتجّه الأنظار منذ اليوم إلى القمة الفرنسية ـ القطرية المقرّرة نهاية الشهر الجاري بين الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني. وما يزيد من أهميتها انّه سيشارك في جانب منها قائدا جيشي البلدين الفرنسي والقطري ومعهما قائد الجيش اللبناني العماد جوزف عون، تعويضاً عن تأجيل موعد مؤتمر باريس… اقرأ المزيد

إقتراح «يهودي»: لفك رفح من فكّي «الترانسفير» و«تجميد التطبيع»؟!

    لم تغب اي دولة في العالم عن التحذير مما يُدبّر لمدينة رفح من عملية «ترانسفير» لما تبقّى فيها من فلسطينيي قطاع غزة، بهدف تفكيك 4 كتائب تابعة لحركة «حماس» ما زالت في الجزء الجنوبي منه. وهو أمر لم يحل دون وجود ما يؤدي الى اعتبار انّها عملية حتمية تجري الاستعدادات على الجانب المصري… اقرأ المزيد