جمهورية “كل مين لسانو إلو”: فمن يديرها؟
قدّمت تطورات الأسابيع والأيام والساعات القليلة الماضية صورة عن «جمهورية مفكّكة» تمشي إدارتها على قاعدة «كل مين لسانو إلو»، ضاعت فيها المسؤوليات من اعلى الهرم الى ادناه، وبات مطلوباً من اللبنانيين ان يفكّكوا رموزاً. وإن استعانوا بقانون الحق في الوصول الى المعلومات لن يجدوا ضالتهم في أي دائرة. وإن أداروا الأذن للمسؤولين وجدوا انّ… اقرأ المزيد