الإعلام الإلكتروني
كان ينقص لبنان هذا الفلتان اللامحدود، عبر وسائط التواصل الإجتماعي ليكتمل نقل الفوضى بزعرورها… هذه الفوضى المسماة تجاوزاً، حرية. كل من يشاء، ساعة يشاء، يستطيع أن «يطلع» بخبرية ويعممها عبر مواقع التواصل الإجتماعي ليتم تداولها بالسرعة (الإلكترونية) الضوئية، فتصبح لدى معظم المتلقين حقيقة صارخة ولو لم يكن لها أي أساس من الصحة! هكذا… اقرأ المزيد