تباشير نهاية العذاب
من الرياض الى السراي الكبير خيط ليس رفيعاً، إنما هو متين إسمه: الثقة. وما بقيت هذه الثقة موجودة وقائمة ومغذّاة باستمرار فإنّ لبنان سيكون بألف خير في هذا العهد العوني الذي حمل ويحمل تباشير الخير الى لبنان واللبنانيين وأيضاً الى محبّي هذا البلد الذي درجنا على توصيفه (ها هنا) بالوطن الصغير المعذّب. فعساها نهاية العذاب،… اقرأ المزيد