IMLebanon

ماذا يحصل في المجلس العسكري؟

  يوم تقاعد المدير العام السابق للإدارة في وزارة الدفاع اللواء محسن فنيش، وعُيِّن العميد الركن مالك شمص مكانه بالوكالة، وجد البعض في هذا الموضوع فرصةً لزجّ الجيش في الصراعات السياسية، من خلال الترويج لغياب الميثاقية عن قرارات المجلس العسكري في ظلّ عدم تعيين مدير عام بالأصالة، رغم أنّ التأخير في تعيين شمص رسمياً مرتبط… اقرأ المزيد

كاثوليك بعلبك: الأولويّة للأحزاب أم للمذاهب؟

  9 سنوات هو عمر مجلس النواب الحالي، مجلس ناب غالبية أعضائه لعقود عن الشعب اللبناني، لكن لنحاسبهم على السنوات التسع الأخيرة «وما حدا أدن». ولننظر الى دائرة بعلبك – الهرمل التي كانت لها «فرصة» جلوس النواب أنفسهم على كراسي النيابة نفسها التي تمّ تغيير فرشها مراراً لجودة القماش، فيما هم لم يتغيّروا، ورغم أعمارهم… اقرأ المزيد

شربل أبو جودة.. مِن فنِّ العمارة إلى «فنِّ الممكن»

    قد يكون هذا ما اعتاد عليه اللبنانيون: أن يتذمّروا ويعترضوا ويمتعضوا ثمّ يقترعوا للأشخاص أنفسِهم.. أنفسِهم الذين سرَقوهم ونهبوا أموالهم وذهبوا إلى مؤتمرات الاستدانة بطائراتهم الخاصة.. أنفسِهم الذين ولِدوا في بيوتٍ عادية وظهَرت قصورهم وسياراتهم الفخمة بعد تربّعِهم على عرش السلطة.. أنفسِهم الذين أبرَموا صفقات الكهرباء والنفايات والاتصالات على حساب الشعب، والذين فصّلوا… اقرأ المزيد

كيف يختار المتنيّون نوابَهم المفتَرَضين؟

  غابت البرامجُ الانتخابية عن «لوائح المَصالح» الحزبية والمذهبية الضيّقة، فيما المواطنُ المتني يقف حائراً أمام زحمة المرشحين وأطنان الوعود. إلّا أنّ نظرةً سريعةً على حال المتن وأحواله السياسية والاقتصادية والمعيشية يمكن أن تعطيَنا صورةً واضحةً عن نوع المرشح الذي «يُفيدنا» انتخابُه. وبعيداً من اللعب على الوتر الحزبي والطائفي والمذهبي الذي يجيده بعض الأحزاب والقوى… اقرأ المزيد

«العفو العام»… عودة الجرائم؟

  بالعودة الى التاريخ، فإنّ مجموعات أحداث الضنية ومجدل عنجر التي شملها قانون العفو العام سنة 2005 كانت أساساً في التحرّكات الإرهابية التي حصلت لاحقاً، وهو ما يؤكّد خطورة قانون العفو العام، خصوصاً بعد الدراسة الإجتماعية التي قُدّمت للمسؤولين والتي تشير الى أنّ الموقوفين في حال خرجوا من السجون يشكّلون أزمةً في لبنان الذي يتطلّب… اقرأ المزيد

نساء «يقتحمن» الجيش اللبناني

  لم يفرّق واضعو الدستور اللبناني بين امرأة ورجل يومَ نصّوا موادّه، فاتحين المجال أمام الجميع في الدفاع عن وطنهم. أما هي فلم تخذلهم، فدخلت المؤسّسة العسكرية يومَ فُتح لها المجال، وأثبتت نفسَها وحاربت يومَ توسّعت مساحة هذا الإنخراط، حتى باتت أخيراً على مشارف تعليق نجمة «العميد». قبل عام 1989، يومَ كان الرئيس ميشال عون… اقرأ المزيد