IMLebanon

ما صحّة فرار إرهابيِّين من «عين الحلوة»؟

  على بعد نحو 3 كلم الى الجنوب الشرقي لمدينة صيدا، بقعة يتمركز فيها عددٌ من الإرهابيين الذين يحصّنون أنفسَهم بالمدنيّين، صحيحٌ أنّ مساحتَها لا تتعدّى الكيلومتر المربّع الواحد، إلّا أنّ ذلك لم يمنعها من احتواء الخطر الأكبر خصوصاً في هذه الفترة التي انتهت فيها المرحلةُ العسكرية لدى الإرهابيين لتبدأَ المرحلةُ الأمنية، فما هو مخطَّط… اقرأ المزيد

مروان صبّاغ… «بطل» تُروى قصّته في الإستقلال

  في عيد الاستقلال، تصدح موسيقى الاحتفالات عالياً، عالياً جداً، كاتمةً أنينَ أبطالٍ يَرقدون في المستشفيات متألّمين، هم من غنّت لهم يوماً الشحرورة صباح «تِسلم يا عسكر لبنان يا حامي استقلالنا»، وكأنّها أرادت تسجيلَ موقفٍ للتاريخ تُذكّر فيه أنّ خلف هذا الاستقلال الذي نحتفي به، جنوداً مجهولين، يضَعون حياتهم على أكفِّهم. الملازم أوّل مروان صباغ… اقرأ المزيد

سقطت «مغارة أبو طاقية»… وبدأ التنقيب في منجم أسراره

  أخيراً، سقطت مغارة «أبو طاقية»، مغارة المطلوب رقم واحد في ملف العسكريين الشهداء، وبات الشيخُ الذي سلّم العسكريين للإرهابيّين، أسيراً لن تشفعَ فيه وساطاتُه ولا علاقاتُه. سقطت مغارة «أبو طاقية» لتكونَ تأكيداً على أنّ الجيشَ يُمهل ولا يُهمل… فاستراحت أنفسُ عشرات العسكريين الشهداء من عليائهم، وتجدّدت ثقةُ الأحياءِ منهم بأنّ تضحياتِهم لن تذهبَ هدراً.… اقرأ المزيد

إجراءاتٌ للجيش على حدود شبعا… فهل مِن خرقٍ محتمل؟

  لم يمرّ تنفيذُ عنصرٍ من «جبهة النصرة» هجوماً إنتحارياً في عربة مفخّخة على أطراف بلدة حضر السورية منذ نحو 10 أيام والدعم الإسرائيلي لهذا الإعتداء، مرورَ الكرام، إذ إنّه أعاد إحياءَ المخاوف من محاولة إسرائيل قلب واقع سقوط الخطوط الحمر الإقليمية نتيجة الضربات على الحدود الشرقية، من خلال السماح للمجموعات الإرهابية أو لجزءٍ منها… اقرأ المزيد

بعد إجتماع بعبدا… ماذا ينتظر لبنان أمنياً؟

            قد يكون الهاجس الأمني الذي حضر في بعبدا أمس، أوّلَ ما شغل بالَ اللبنانيين عندما سمعوا خطابَ استقالة الرئيس سعد الحريري من رئاسة الحكومة المفاجئ، واستسلموا للتحليلات والمعلومات المرتبطة بالوضع الأمني والتي ذهبت بالاتّجاهِ السلبي، خصوصاً أنّ حديثَ الحريري عن إحباط عملية اغتيال كانت تتحضّر لاستهدافه عزّز هذه المخاوف،… اقرأ المزيد

الضابط الذي حمَل علم لبنان في إسبانيا يعود ويروي القصّة

  «شعرتُ بأنّني أحمِل لبنانَ في يدي وأسير به»، بإيجازٍ وَصف الضابطُ المغوار الذي حمَل العلم اللبناني خلال العيد الوطني الإسباني الذي أُقيم في العاصمة مدريد وحضره الملك الإسباني، شعورَه بعدما عاد الى لبنان، معتبراً أنه «لا يمكن وصفُه أو التعبيرُ عنه، فهو مضاعف لشعور التخرّج من دورة المغاوير». عشرات الأيام مرّت على الإحتفال، وما… اقرأ المزيد