IMLebanon

«عاجزون» عن الزواج: إلى «المساكنة» مع الأهل؟!

    لم تسلم تكاليف «القفص الذهبي» من نيران الأزمة الاقتصادية التي دفعت كثيرين من المُقبلين على الزواج إلى تأجيل «الفكرة»، أو حتى إلغائها. وعليه، يعود خيار سكن الزوجين مع الأهل إلى الواجهة كبديل «شبه وحيد» للمصمّمين على الارتباط بالرغم من تحذير الاختصاصيين بأن هذا الخيار قد لا يصمد لأكثر من ثلاثة أشهر. وفيما يتزامن… اقرأ المزيد

أزمة النقل البري: التنقّل لمن استطاع إليه سبيلاً؟

    تداعيات أزمة المحروقات لا ترتبط فقط بالذل المرافق لطوابير السيارات على محطات الوقود. ثمة تهديد جدي يطال النقل الحضري ما لم تتخذ إجراءات جذرية ضمن سياسة شاملة لإدارة الأزمة. وفيما تغيب حالياً الخطط اللازمة لتسيير القطاع، لا يبدو خيار «النقل السلس» بديلا يعول عليه، فيما لن تنجح حكماً سياسة دعم البنزين للسائقين العموميين… اقرأ المزيد

نصيحة أطباء الجلد: أوقفوا التعقيم!

       بعد عامٍ من «الهلع» من مضاعفات فيروس كورونا، «اهترت» يدا صابرين، الموظفة في أحد المصارف، لأنها كلّما تسلّمت ورقة من أحدهم لجأت الى عبوة التعقيم. موظفة أخرى، تخطّت «الإكزيما» في يديها المعصم إلى الكوع نتيجة الإفراط في استعمال مواد التعقيم والتطهير. فيما يؤكد أطباء جلد أن «التشبّث» بالكمامة لساعات طويلة، من دون… اقرأ المزيد

فرنسيسكو باخوس: رائد أعمال بإمكانات متواضعة

    قبل ثلاث سنوات، كان مجال «ريادة الأعمال» يشبه «النفق الغامض»، عندما «تجرّأ» فرنسيسكو باخوس على دخول «دهاليزه». هذا العالم الواسع الذي يحوّل فكرة جديدة أو اختراعاً جديداً إلى مشروع ناجح اجتذب الشاب العشريني، و«كلما كنت أتعرّف إليه عن كثب كان إيماني يزداد بقدرة هذا المجال على التغيير الإيجابي في المجتمع وتطويره». باخوس، طالب… اقرأ المزيد

«Depot» البيئة أكثر «التجارات» رواجاً: الدولة تشرّع تلوّث الهواء!

    لن تنتهي زيارة «الميكانيسيان» من دون أن يعرض عليك شراء «Depot» البيئة («Catalyzer») الموجود في عادم سيارتك بالعملة الصعبة. عروضات مغرية، مماثلة، تعجّ بها مواقع التواصل الاجتماعي بأسعار تصل إلى 2000 دولار للـ«ديبو». سرّ رواج هذه التجارة يكمن في احتواء هذه القطعة من السيارة على معادن ثمينة كـ(البلاتينيوم والروديوم والبلاديوم) ازداد الطلب عليها… اقرأ المزيد

كبار السن في «الحبس المنزلي»: تضاعف الاكتئاب والقلق

  سنة ثقيلة من «الحبس المنزلي» مرّت على كبار السنّ، فقدوا خلالها كل ما «يملكونه» في معركتهم مع الوقت الطويل. لم تعد رائحة الأولاد تعبق في منازلهم، ولا صراخ الأحفاد يملأها. وحده الصمت رفيقهم الثقيل. ارتياد «القهاوي» في زمن «كورونا» لم يعد متاحاً، و«دق الطاولة» لا «يمشي» بلاعب واحد، وهم الذين لم يتآلفوا أصلاً مع… اقرأ المزيد