IMLebanon

أزمة النقل البرّي «تفقّس» أزمات: اللبنانيّون عالقون في مناطقهم

  مع غياب النقل العام المشترك، والارتفاع المتواصل في أسعار المحروقات، و«جنون» الدولار، تشتد حدّة أزمة النقل البرّي. ولأنّ النقل هو العمود الفقري لكل مفاصل الحياة، «تفقّس» هذه الأزمة أزمات: أزمة الباص المدرسي، أزمة «السرفيسات» وفوضى التعرفة، وأزمة بدل النقل للموظفين… إزاء ذلك، وجد اللبنانيون أنفسهم «عالقين» في رقعة واحدة، وعاجزين عن القيام بـ«المشاوير» البعيدة.… اقرأ المزيد

هل يصلح العطّار ما أفسده «كارتيل» الدواء؟ | التداوي بالأعشاب… بـ «وصفة حكيم»

    خفّت قبضة الطب الحديث على الطب البديل أو ما يسمى بطب الأعشاب. الأزمة الاقتصادية وغلاء الأدوية أعادا الحياة إلى محلات العطارة والأعشاب الطبية، وأجبرتا حتى الأطباء على وصف أدوية متوافرة لدى العطارين وليس في الصيدليات!   يُضرب الطب الحديث من «بيت أبيه»، مع لجوء أطباء إلى وصف أعشاب لمرضاهم العاجزين عن صرف «روشتات»… اقرأ المزيد

استيراد اللّحوم يتراجع 40%: اللبنانيّون «شعب نباتي»!

    لم يعد لبنان في طليعة الدّول المستهلكة للّحوم في الشرق الأوسط. الأزمة الاقتصادية التي رفعت سعر كيلو اللّحمة الطازجة من 15 ألف ليرة إلى 250 ألفاً، أجبرت اللبنانيّين على تغيير سلوك استهلاكهم للّحوم. البعض استبدل اللّحمة الطازجة باللّحمة المجلّدة الأرخص، وآخرون لجأوا إلى سياسة «شمّ ولا تدوق» عبر الاكتفاء بكميّات قليلة من اللّحم… اقرأ المزيد

موجة الهجرة الثالثة: 36% من اللبنانيّين يريدون المغادرة

    «عندما نعود يوماً من السفر، سيكون أفراد غير لبنانيين بانتظارنا». هذه ليست نكتة سمجة، بل واقع ليس مستبعداً إذا طالت موجة الهجرة الجماعية الثالثة التي يمرّ بها لبنان اليوم   تشير الأرقام المسجّلة في المنافذ الحدودية وفي السفارات إلى ظاهرة هجرة جماعية بدأت عام 2019، وهي تطال أعداداً كبيرة من اللبنانيين من مختلف… اقرأ المزيد

مرضى السكّري: لا دواء ولا حمية غذائيّة

    في ظل الأزمة، وصلت الحال ببعض المرضى إلى اختصار مواعيد تناول أدويتهم وتقنينها لكي لا يضطرّوا إلى شرائها بأسعارها المضاعفة. هذا ما يحصل تماماً مع مرضى السكري الذين وجدوا أنفسهم عاجزين عن مواجهة «القاتل الصامت» بسبب غلاء الأدوية والإبر من جهة، وكلفة اتّباع الأنظمة الغذائية من جهة أخرى. بسبب قلّة ذات اليد، ينتقي… اقرأ المزيد

التحرّش في المدارس: وحدات حماية الأطفال ليست ترفاً

    المدارس لم تعد ملاذاً آمناً للطلاب. تحوّلت، في غياب وحدات حماية الأطفال، إلى بؤر لانتشار مئات حوادث التحرش والتنمر. خروج حادثة التحرش في ثانوية جورج صراف إلى العلن كشف مساراً عاماً من التقصير والاستخفاف بالانتهاكات التي يتعرض لها الطلاب، فيما المعالجة أتت مشوبة بعيوب جوهرية لجهة عدم الصلاحية، سواء بالنسبة إلى الجهة التي… اقرأ المزيد