حوِّل يا غزيِّل
غداً يوم آخر. لا علاقة له بالمباراة الحاسمة بين النجمة والأنصار ولا بتطورات المسلسلات الرمضانية التي فقدت بريقها بفعل الغزوات المتكررة لباب خيبر، وكسره ثم خلعه على إيقاع الأهازيج وأناشيد النصر.. غداً يوم آخر، فاليوم سيعلنها الصهر ثورة حتى النصر على الفساد والفاسدين. ويقلب الطاولة كما كان قد بشّر في خريف 2019.… اقرأ المزيد