مصير «القانون» مرهون بوساطتين
يَعتقد كثيرون أنّ مستقبل الأوضاع في لبنان والمنطقة مرهون بما سيؤول إليه مصير الاتفاقات الإقليمية والدولية التي سبَقت القمّة العربية، وأدّت إلى خروجها بمواقف هادئة ومرِنة، أُريدَ منها إفساحُ المجال للمساعي الديبلوماسية الجارية لإعادة تطبيع العلاقات بين دول الخليج وإيران وفتح الآفاق لإيجاد حلول للأزمات الإقليمية. ويؤكّد بعض الذين اطّلعوا على أجواء القمّة العربية والأسباب… اقرأ المزيد