أزمة المدرسة الرسمية: نصف طلاب المرحلة المتوسّطة متأخّرون دراسياً
تربية و تعليم دراسة إذا كانت بداية العام الدراسي الحالي قد حملت تباشير استعادة الثقة بالتعليم الرسمي، فإنّ هذا لا ينفي أنّ المدرسة الرّسميّة لا تزال مأزومة وينقصها الكثير لتنهض من كبوتها، وأن بعض الإشارات المضيئة لتقدمها عائد لجهود فردية لمديريها ومعلميها، ولا يتعلق حتى الآن بأي قرار سياسي بتعزيز هذا المرفق الحيوي… اقرأ المزيد