إنها الهجرة الجديدة في دير الأحمر؟
محطة التكرير في إيعات وسيول المجارير نعرف أن لا أحد يبالي، لكن، الناس يصرخون، ويستحقون أن يسمع- من لا يزال يبالي- صراخهم حتى ولو كانت الدولة صماء لا ترى ولا حتى تشم. الصيف آتٍ. وبلدات، كما حبات المسبحة، تترامى على نهر كان يُسمى “«المسيل”»- مجرى السيل- باتت تخاف من الصيف ومن شمس الصيف… اقرأ المزيد