IMLebanon

هدنة غزّة أمّ التصعيد جاء بهوكشتاين؟

  يستبق الموفد الرئاسي الأميركي آموس هوكشتاين إنجاز الإتفاق على وقف القتال في غزة بعودته إلى مسار التفاوض على التهدئة في جنوب لبنان، بدءاً من اليوم، بعدما كان آثر في الأسابيع الماضية انتظار التوصّل إلى هذه الهدنة كي يعمل على هذا الملف. كان هوكشتاين توصّل إلى قناعة بأنّ استئناف العملية الدبلوماسية الهادفة إلى حلّ جذري… اقرأ المزيد

“الخُماسية” تضمن الجلسات المتتالية… بموافقة بري

  مرّة جديدة تستغرب أوساط اللجنة الخماسية التي تضمّ كلاً من فرنسا وأميركا والسعودية ومصر وقطر الحديث في الأوساط السياسية والإعلامية اللبنانية عن خلافات بين هذه الدول في شأن رعايتها لحل الأزمة اللبنانية وإنهاء الشغور الرئاسي.   لا تنفي هذه الأوساط ظهور التباينات في السابق، لكنها تؤكّد أنّ مواصلة الترويج لها «عجيب» من قبل ما… اقرأ المزيد

“اليوم التالي” المفقود على الروزنامة

  بموازاة بعض الآمال بإمكان إنجاح المحادثات حول هدنة إنسانية جديدة طويلة هذه المرة في إطار صفقة لتبادل الرهائن والأسرى وتمرير المزيد من المساعدات الإنسانية للقطاع المنكوب والمدمّر وسط كارثة إنسانية غير مسبوقة، يغلب التشاؤم على مدى جديّة الحديث عن الأفق السياسي للحلول للحرب الإسرائيلية على قطاع غزّة، سواء بحديث الدولتين أو بتكرار الترويج للحاجة… اقرأ المزيد

الهدنة وفرصة لبنان لإعادة تكوين السلطة

  يوحي مشروع الهدنة الذي يجري التباحث في شأنه في غزة بأنه يمكن أن يكون خطاً فاصلاً بين مرحلة وأخرى، إذا نجح الفرقاء الساعون إليه في الاتفاق النهائي عليه، لأن الشيطان يكمن في التفاصيل في مثل هذه الوضعية المعقدة التي بلغتها الحرب وتفرعاتها.   التسريبات التي تتناول بنود مشروع الهدنة، الذي وضع مسودته اجتماع باريس… اقرأ المزيد

إحتمال الحرب… يُبقي الشغور الرئاسي

  يتأرجح لبنان بين التهديد الإسرائيلي بإطلاق الحرب على لبنان لاستهداف «حزب الله» والبلد برمته، وبين المراهنات من قبل بعض المسؤولين على استمرار الإمساك الأميركي بقرار حكومة بنيامين نتانياهو، وبالمتطرفين في عدادها أمثال إتامار بن غفير وبتسلئيل سموترتش، أم الأقل تطرفاً مثل بني غانتس ووزير الدفاع يوآف غالانت، لمنعهم من شن حملة عسكرية على الجنوب… اقرأ المزيد

الباب المفتوح مع هوكشتاين

  الأفكار التي طرحها الوسيط الأميركي مستشار البيت الأبيض لشؤون أمن الطاقة آموس هوكشتاين خلال زيارته لبنان في 11 و12 الجاري هي أقل من صيغة تطبيق القرار الدولي 1701، وسط قناعة بأنّ إسرائيل غير جاهزة لتقديم التنازلات المطلوبة لتنفيذه، خصوصاً أنّ جيشها لم يُنجز ما أطلق الحرب ضد غزة بعد، فضلاً عن أنّ «حزب الله»… اقرأ المزيد