«الجيل القلق»
سمحت لي الظروف وجهد بعض الاصدقاء، أن ألتقي مجدداً، وبعد طول فراق، مجموعة لا بأس بها من رفاق المدرسة. ومع تكرار اللقاءات، عاد الى العلاقة نوع من الصداقة الجميلة والهادئة. وكعادة رفاق المدرسة في بادئ الامر، إقتصرت الاحاديث على استذكار ايام الدراسة وفصول «الشيطنة» خصوصاً كوننا خرّيجي معهد الرسل جونية في فترة زمنية حرجة من… اقرأ المزيد