IMLebanon

يلدريم العائد من موسكو: الإقتصاد… ثمّ ما تبقَّى

د. سمير صالحة التقليد المُتّبع في السياسة الخارجية التركية أن تبدأ أوّل زيارة يقوم بها رئيس الوزراء الجديد بن علي يلدريم إلى الخارج، من قبرص التركية وأذربيجان، لكنّ يلدريم اختار موسكو لتكون أوّل هدف حقيقي له، في رحلة خارجية يقوم بها بعد أكثر من 7 أشهر على توَلّيه منصبَه. ذكرَ يلدريم قبل توجّهه إلى العاصمة… اقرأ المزيد

«ما بعد حلب» … طهران: «صَدَقَ» الروس هذه المرة!

سيناقش الخبراء العسكريون والسياسيون والديبلوماسيون على مستوى المنطقة والعالم التداعيات التي ستتركها «معركة حلب» في الأيام المقبلة، سواءٌ على مستوى انعكاساتها الداخلية في بلد يشهد حرباً شاملة ومدمّرة منذ آذار 2011 الى اليوم، أو على مستوى المنطقة والعالم. وكما في أيّ بلد يشارك طرفاً في الأزمة السورية يبدو أنّ لإيران قراءة مختلفة. فما هي مقوّماتها… اقرأ المزيد

أسرار  الجمهورية       

    تمنّى حلفاء زعيم شاب عليه أن ينفتح على مرجع كبير، فكان جوابه: «مفتاح القفل عنده وليس عندي». أبدى سفير دولة أوروبية ذات تأثير عالمي انزعاجاً من الخلاف على المقاعد الوزارية، وخصوصاً عند المسيحيين، وتمنّى أن يترجَم الوفاق المسيحي تضامناً كاملاً غير منقوص. نُقل عن سياسيّ بارز قوله: «أسمع كلاماً حلواً عن مسار التأليف، لكنّني نتيجة… اقرأ المزيد

 إيجابيات التأليف… الحريري يأمل بنتائج قريبة… ونصرالله يمدّ اليد للجميع  

جرعة إيجابيات جديدة دخلت على مسار تأليف الحكومة، وتطوّرات الساعات الأخيرة أوحَت وكأنّ دخان التأليف بدأ يميل إلى البياض أكثر من أيّ وقتٍ مضى، وأعطت محطة عين التينة التي زارها الرئيس المكلف سعد الحريري والتقى رئيس مجلس النواب نبيه بري، إشارةً واضحة إلى بلوغ المشاورات الجارية على خط التأليف مرحلةً متقدمة، عبّر عنها الحريري بإطلاق… اقرأ المزيد

«عَوْنكَ» من الله وحرْبك مع الطوائف

من الشغور الرئاسي الى الشغور الحكومي، معادلة طائفية «دستورية» مناصفةً بين المسيحيين والمسلمين. الذريعة هذه المرة تعتمد التصارع على الحقائب السيادية وعلى الوزارة التي يُطلق عليها لقب وزارة «الزفْت». عندما ترتبط الوزارة السيادية بالطائفة، يصبح هناك طوائف سيادية وطوائف ثانوية وهذا يخلق لنا مشكلتين: – مشكلة بين الطوائف… – ومشكلة مع الله… كان يمكن أن… اقرأ المزيد

عن الرئاسة… وتراكمات الأربعين يوماً

يتمّ عمر عهد الرئيس ميشال عون اليوم، أربعين يوماً. هي مدة تكاد لا تقاس من ولاية الست سنوات، لكن كانت ولادة بامتياز لمجموعة من المشكلات ومحطات سوء التفاهم واللا ثقة والتفاصيل الخلافية الشكلية والجوهرية، تراكمت كلها وعلى دفعات متتالية خلال أربعين يوماً، وجعلت البعض يعتقد وكأنّ العهد الرئاسي في سنته الثالثة او الرابعة او الخامسة… اقرأ المزيد