إلى التمديد در… وإلى اللقاء في حزيران 2018
لم يبقَ أحدٌ من المسؤولين والسياسيين إلا وحمل الدستور اللبناني وقلَّب صفحاته وقرأ بنوده المئة والإثنين علَّه يعثر على قارب الإنقاذ الذي يخلِّص البلد من الغرق في بحر عدم القدرة على استنباط قانون جديد للإنتخابات. قرأوا الدستور مرة واثنتين وثلاث مرات، لكنَّهم لم يعثروا على ما يُنقذهم إلا بالإنتخاب وفق القانون المعمول به أو إنجاز… اقرأ المزيد