لإنقاذ ما تبقّى من سيادة!
غطى الاعتداء الاسرائيلي على الضاحية الجنوبية في لبنان على سائر الملفات الملحة وكانت الاقتصادية أهمها، فعاد حبس الأنفاس حيال مجريات الأحداث المترددة بين التصعيد العسكري، والذي يعني حربا شاملة على لبنان، وضبط النفس الذي ما انفكت البعثات الديبلوماسية تنادي به وتنصح الدولة اللبنانية، في حال كان قرار الحرب يعود لها! الا ان الوقائع… اقرأ المزيد