الإستقرار أم الفوضى!
الرسالة الأميركية اليوم إلى اللبنانيين، هي: الإستقرار أم الفوضى. دائما كان الإستشعار بالفوضى مرعبا، ودائما كان التلويح بالفوضى مُرّا، ودائما كانت صور الفوضى في البلاد كارثة حقيقية، فلا دولة مع الفوضى، ولا إدارة، ولا مؤسسات، ولا اقتصاد ولا حياة مدنية، لا أسرة، ولا مدرسة، ولا جامعة، ولا نظاما عاما، لا سلطة مع الفوضى،… اقرأ المزيد