الويل والثبور وعظائم الأمور
عندما يختلف مكوّن حزبي في الوطن، مهما بلغ حجم «بيئته الحاضنة»، اختلافاً استراتيجياً مع سياسة ومصلحة الدولة ومصلحة معظم الشعب، فما الحلّ؟ هل هو بالعصيان أَم باحتلال البلد والسيطرة على أزقّته وشوارعه واستعادة مرحلة من الماضي لم تفضِ إلّا الى تكريس الانقسام في البلد بين فئة مُهَيمِنَة وفئة مُهَيمَن عليها، وبين فئة مسلّحة حتى النخاع… اقرأ المزيد