IMLebanon

تسعيرة الـ3900 ليرة باقية… إلا إذا!

  يبدو أن الضغط على مصرف لبنان من وزارة المالية ولجنة المال والموازنة لرفع سعر صرف دولار السحوبات المصرفية الشهرية وفق التعميم 151 الذي تنتهي مفاعيله في 30 الجاري والمحدد بـ 3900 ليرة، لن يؤتي ثماره حسب الترجيحات.   فالمعطيات تبدّلت اليوم مع تشكيل الحكومة وتراجع سعر صرف الدولار عن الـ19 ألف ليرة، مع العلم… اقرأ المزيد

أزمة المحروقات راجعة أقوى مما كانت

  “طبخة” رفع الدعم عن النفط نضجت وفصل تمويل “المركزي” وتسعير “الطاقة” ملحها التراجع النسبي للطوابير من أمام المحطات، وظهور بعض الانفراجات على مستوى كميات المحروقات الواصلة بعد رفع الدعم، لا يبشران بانتهاء الأزمة. فالعقوبات على سوريا، المترافقة مع نقص حاد في الدولار محلياً يدخلان المحروقات في سباق لا ينتهي بين ارتفاع الأسعار، التهريب وزيادة… اقرأ المزيد

صبايا بُحنَ: جعفر العطار تحرّش بنا… والنيابة ادّعت

مريض نفسي أم “نفسو قطّيعة”؟   نحن في القرن الواحد والعشرين… فهل تتذكرون؟ لا كهرباء، لا مياه، لا وقود، ولا خبز… عتمة، ظلمة، ليل واسوداد… وتحرّش ببناتٍ تحت عين الشمس. هو صحافي وروائي ومسرحي وخياله واسع، وهنّ، صحافيات وممثلات وجميلات اعتقد، على ما قيل، أنه قادر أن يمارس “غرائزه الشهوانية” معهنّ ويسرح بخيالاته مدوناً فصلاً… اقرأ المزيد

الثقة من الملفّات ومن معالجاتها

  نالت حكومة الرئيس نجيب ميقاتي الجديدة الثقة الدستورية من كتل المجلس النيابي، حيث صوّتت لصالحها اكثرية عظمى، وتفرّدت كتلة “القوات اللبنانية”، تكتل “الجمهورية القوية” بعدم اعطائها، ولم يتفاجأ الشعب اللبناني بالمواقف الازدواجية لبعض الكتل التي هدّدت سابقاً بعدم اعطاء الثقة ولكنها اقدمت على ذلك فور نيلها لحصصٍ وافرة فيها، لتؤكد ان الثقة لديها تتحرّك،… اقرأ المزيد

“خوش أمديد” أسعد نكد توقع “كهرباء زحلة” تحت ديون سياسية ثقيلة

  بدت لافتة في الايام الأخيرة بمنطقة زحلة ومحيطها، “التشكّرات” التي رافقت تسلم بلديات ومؤسسات كميات من المازوت الإيراني الداخل الى لبنان عبر قنوات “حزب الله” ومعابره غير الشرعية، المستخدمة أيضاً في عبور البضائع والمقاتلين.   فقد تقصّد “حزب الله” تصوير القيمين على بعض هذه المؤسسات، وإبرازهم في تسجيلات نشرت على نطاق واسع، تضمنت مغالاة… اقرأ المزيد

المواطن يعترض ويثور افتراضياً… “كله إلا الأركيلة”

  بين المواطن ورأس الاركيلة علاقة ودّ، لا يمكن فصلهما ابداً.على وقع “نفس الاركيلة” يثبت حضوره على مواقع التواصل الاجتماعي ويجدها مساحته للتعبير عن ضيقه، فيما هو لا يحرك ساكناً على ارض الواقع. ينتفض، يثور، يعترض على انقطاع الدواء وغلاء المحروقات وينتقد شجع تجار الخضار والسلع. كل ذلك يعبر عنه المواطن افتراضياً بينما هو جالس… اقرأ المزيد