IMLebanon

دياب يمنح زوجته منصباً جديداً لاستشراف أوضاع التربية والتعليم

  عاد إسم زوجة رئيس الحكومة حسان دياب للبروز مجدّداً بعد تعيينها في منصب جديد كعضو في “اللجنة العليا لاستشراف أوضاع التربية والتعليم العالي”. وكانت نوار المولوي دياب قد عينت نائبة لرئيسة الهيئة الوطنية لشؤون المرأة كلودين عون، إبنة رئيس الجمهورية. وعلى الرغم من أن زوجة دياب أستاذة في دائرة اللغة الانكليزية في الجامعة اللبنانية… اقرأ المزيد

خفايا نداء الوطن

  قالت مصادر مطلعة إنّ شخصية أساسية تلوذ بفلك “التيار الوطني الحر” مدرجة على لائحة العقوبات بموجب ‏قانون “قيصر” لكن لن يعلن عنها في الدفعة الأولى‎. جرت ليلة السبت مشاورات أميركية وبريطانية تتمحور حول التطورات في لبنان فكان تشديد مشترك على ‏وجوب عدم انزلاق اللبنانيين إلى العنف‎. حتى الآن، لم توجه أي دعوة الى الجمعية… اقرأ المزيد

إستنكار قضائي لـ”ردّ” عون: لم يفعلها إلا لحود

جلسة “محمد أبو حيدر” في بعبدا اليوم: سنة حلوة يا “مدير”!     وكأنّ هذه الحكومة باتت تستسيغ مرمغة كرامتها وتستلذّ بالتشهير بها والتنمير عليها. الكل مُجمع على فشلها وهشاشتها وسذاجتها. “كلن يعني كلن”، في الداخل والخارج، أضحوا يتعاطون معها باعتبارها لزوم ما لا يلزم ضمن إطار مكملات المشهد الفولكلوري على مسرح هيكلية الدولة، ولم… اقرأ المزيد

أرقام الخراب لن تمّر في مجلس النواب 

السلطة تهمّش القطاع المصرفي… تتخطى لجنة التقصي وتفرض “خسائرها”   لا ينافس تعدد سعر صرف الدولار، إلا أرقام الخسائر المحققة. فبدلاً من أن يكون الرقم قاطعاً، تحوّل إلى وجهة نظر. للحكومة أرقامها المستندة إلى خطة “لازارد”، وللمركزي وجمعية المصارف مقاربتهما الخاصة، وللجنة التقصي وتوحيد الأرقام النيابية أرقام مختلفة عن الاثنين. لهم اختلافهم على الأرقام ولنا… اقرأ المزيد

رؤساء الحكومات السابقون… لإطار يُقفل الساحة السنية عليهم

  دلّت المؤشرات الاستباقية أنّ حراك السادس من حزيران لن يكون نسخة طبق الأصل عن مشهد 17 تشرين الأول. حاول أهل الحراك الشعبي اقناع الرأي العام أنّها ساعة الصفر المتجددة، وهذه المرة بوجه حكومة حسان دياب. لكن أسباباً كثيرة أبقت الناس في منازلهم وحالت دون افتراشهم الساحات والطرقات العامة… فدخل يوم 6/6 التاريخ ولكن من… اقرأ المزيد

الدعاية السياسية في لبنان…كلّ مسؤول يبحث عن “غوبلزه”

  اللبنانيون يسخرون منها والمسؤولون لا يتقنون غيرها   تظهر الحكومة الحالية وكأنها “تنجز” دعايات سياسية أكثر مما “تنجز” أياً من المهام التي يطالبها المواطنون بإنجازها لتجاوز الأزمة الإقتصادية. بل وكأنّها تعتمد الدّعاية كوسيلة لإخفاء عجزها عن الإنجاز وادّعاء العكس في محاولة لتضليل المواطنين، وإخفاء الكثير من الحقائق عنهم، والتلاعب بعواطفهم خصوصاً في ظلّ الوباء… اقرأ المزيد