رهانات ورهينة
ليست المرة الأولى التي يشعر فيها أهل الممانعة بالانتعاش. فكلما لاحت بوادر انتصار عسكري حققه نظام دمشق ضد شعبه، كانت تبرز رؤوس الذين يطأطئون الرؤوس. وكلما سجلت طهران نقطة دبلوماسية في ملعب خصومها، عقَد هؤلاء الأمل على تغيّرات تعيد أمجادهم الغابرة في الهيمنة والتلذّذ بالاستتباع. لا يتردّد الفريق الممانع – الذي فضحته… اقرأ المزيد