خوفٌ على مصير “لبنان الكبير”
قبل مئة عام كانت ولادته قيصرية. أرادَه الأوائل منارة مضيئة عدالةً وحريّةً ومساواة في هذا الشرق. نجح إلى حدٍّ كبير في تحقيق هذا الحلم أو بعضه، عندما كانت الدولة وحدها هي المسؤولة عن إدارة شؤون مواطنيه. حافظ على حدوده الدوليَّة من إقتطاعِ جزءٍ منها، أو التعديات عليها باستثناء تعديات الشقيق؛ وأصبح منبراً حرَّاً ومنارةً… اقرأ المزيد